..
.. غياث اليقين
..
ادعـوا
كمـا الثكـلاء
واللحظـات تـرهبنـي
لا غوث إﻻّ الله .. والاحبـاب أعـدائـي
مـا كـان جرمي وهـمّ الـوفاء سجيتي
مفضوحها دونهم .. وطرّ الكل اقراني
أُخفـي العـلان ... وعلانـي هو قـاتلـي
وأُظهر مذموما بالبراء نجمهُ سلطاني
لله شكوى الحـال .. والعالِم أسرارهـا
لا ارجوا غيـر الله وأمـرهُ دِرك اعلاني
أصارع نفسي والحتوف بها تداورت
الموت بُـدٌ .. والحياة زينـة الالوانـي.
..
. قلمي
. عباس ايو عادل
. العــ🇮🇶ـــراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق