أعلان الهيدر.. دار نشر تحيا مصر 🇪🇬للإبداع. المجله

أحدث المواضيع

الخميس، 10 فبراير 2022

،، لحظات عمرنا،، بقلم الشاعر الحزين،، حسن عبد المنعم رفاعي


من ديوان ... لحظات عمرنا
قصيدة بعنوان
&&&&&&&&&&&&
لوعة عاشق
الوصف: الوصف: هات
تعاهدنا ألا فراق ولا بعاد أبدًا
أنت الدم الذي يسري في عروقي
أنت الروح إن فارقت مات الجسد
أسعديني وكحلي عيني برؤياك
عيونك مثل سماء صافية
أنت أبهى وأجمل زهرة في زهراتي
أنفاسك عطوري اقتربي أكثر أتنسمها
 آه من جسمك صرت أدمن السكْرَ فيه
 أرسمك في الليل على جدران قلبي
صورتك داخل براويز الفؤاد
يسهر نبض قلبي يترنم بحروفك
غريق أنا في بحور هواك
يحول بيني وبين شطك أمواج
أمواج البحر ثائرة مثل طوفان
وشط هواك يزداد بعدًا
كلمة أحبك تنقذ غريقًا
مهما ذهبت بعيدًا فأنت لا تغيبين
أنت عشق السنين وأيام عمري
أجمل وأرق المشاعر عند لقاء الأحبة
لا تتصورين مدى السعادة واللهفة
للقاء الحبيب بعد طول الفراق
الابتسامة تعبر عما يذخر بالقلب
دائمًا تسبق الابتسامة دمعة الفرح
لترقص على الخد تزيل لوعة الفراق
عيون المحبين تتحاور بنظرات
تترجم بينهم المشاعر والأحاسيس
لتحكي عيناهما عما فعل الفراق
همسات عتاب ليخف لهيب الشوق
لا يفهمها إلا من اكتوى بنار العشق
وتشع أطياف الحب والمحبة من جديد
في سمائها المغطـاة دومًا بظلّ الأشجار
******** ************** *********
الشاعر الحزين / حسن عبد المنعم رفاعي

،، لحظات عمرنا،، بقلم الشاعر الحزين،، حسن عبد المنعم رفاعي


من ديوان ... لحظات عمرنا
قصيدة بعنوان
&&&&&&&&&&&&
لوعة عاشق
الوصف: الوصف: هات
تعاهدنا ألا فراق ولا بعاد أبدًا
أنت الدم الذي يسري في عروقي
أنت الروح إن فارقت مات الجسد
أسعديني وكحلي عيني برؤياك
عيونك مثل سماء صافية
أنت أبهى وأجمل زهرة في زهراتي
أنفاسك عطوري اقتربي أكثر أتنسمها
 آه من جسمك صرت أدمن السكْرَ فيه
 أرسمك في الليل على جدران قلبي
صورتك داخل براويز الفؤاد
يسهر نبض قلبي يترنم بحروفك
غريق أنا في بحور هواك
يحول بيني وبين شطك أمواج
أمواج البحر ثائرة مثل طوفان
وشط هواك يزداد بعدًا
كلمة أحبك تنقذ غريقًا
مهما ذهبت بعيدًا فأنت لا تغيبين
أنت عشق السنين وأيام عمري
أجمل وأرق المشاعر عند لقاء الأحبة
لا تتصورين مدى السعادة واللهفة
للقاء الحبيب بعد طول الفراق
الابتسامة تعبر عما يذخر بالقلب
دائمًا تسبق الابتسامة دمعة الفرح
لترقص على الخد تزيل لوعة الفراق
عيون المحبين تتحاور بنظرات
تترجم بينهم المشاعر والأحاسيس
لتحكي عيناهما عما فعل الفراق
همسات عتاب ليخف لهيب الشوق
لا يفهمها إلا من اكتوى بنار العشق
وتشع أطياف الحب والمحبة من جديد
في سمائها المغطـاة دومًا بظلّ الأشجار
******** ************** *********
الشاعر الحزين / حسن عبد المنعم رفاعي

،، لحظات عمرنا،، بقلم الشاعر الحزين،، حسن عبد المنعم رفاعي


من ديوان ... لحظات عمرنا
قصيدة بعنوان
&&&&&&&&&&&&
لوعة عاشق
الوصف: الوصف: هات
تعاهدنا ألا فراق ولا بعاد أبدًا
أنت الدم الذي يسري في عروقي
أنت الروح إن فارقت مات الجسد
أسعديني وكحلي عيني برؤياك
عيونك مثل سماء صافية
أنت أبهى وأجمل زهرة في زهراتي
أنفاسك عطوري اقتربي أكثر أتنسمها
 آه من جسمك صرت أدمن السكْرَ فيه
 أرسمك في الليل على جدران قلبي
صورتك داخل براويز الفؤاد
يسهر نبض قلبي يترنم بحروفك
غريق أنا في بحور هواك
يحول بيني وبين شطك أمواج
أمواج البحر ثائرة مثل طوفان
وشط هواك يزداد بعدًا
كلمة أحبك تنقذ غريقًا
مهما ذهبت بعيدًا فأنت لا تغيبين
أنت عشق السنين وأيام عمري
أجمل وأرق المشاعر عند لقاء الأحبة
لا تتصورين مدى السعادة واللهفة
للقاء الحبيب بعد طول الفراق
الابتسامة تعبر عما يذخر بالقلب
دائمًا تسبق الابتسامة دمعة الفرح
لترقص على الخد تزيل لوعة الفراق
عيون المحبين تتحاور بنظرات
تترجم بينهم المشاعر والأحاسيس
لتحكي عيناهما عما فعل الفراق
همسات عتاب ليخف لهيب الشوق
لا يفهمها إلا من اكتوى بنار العشق
وتشع أطياف الحب والمحبة من جديد
في سمائها المغطـاة دومًا بظلّ الأشجار
******** ************** *********
الشاعر الحزين / حسن عبد المنعم رفاعي

،، آهات أمه،، للشاعر،، رشاد القدومي


آهاتُ  أُمة ٍ .. 
البحر البسيط ..

يا أمة ً بحروفِ  الضادِ تمتثلُ ..
الكلُ باتَ بطَعْمِ الذُلِ يحتفلُ ..

كيْفَ الحياةُ بطعمِ الذلِ تقبلُها ..
 صارَ الجميعُ بأمرِ الغربِ يمتثلُ..

يا ويْحَ قَوْمِي هلْ هانَتْ مآثرُهم..
حتى ارتضيْنا حياةً سادَها الفشلُُ..

خيراتُ قومِي باتتْ في منازلهم..  
والكلُ باتَ إلى الرحمنِ يبتهلُ..

  رمزُ الحضارةِ كنتُمْ خيْرَ منزلةٍ..
واليوْمُ نصْحُو ويبدو الكلُ قد هزلوا ..  
     
  كالشمسِ كنتُ ضياء الكونِ تنشرُهُ .. 
والشعبُ يبْدُو من الأجداث ينتسلُ ..

 بغداد عفوك قد هانتْ مآثرنا
أرض الكرامة فيها الأُسْدُ قدْ قُتِلوا ..

 أرضُ الكنانةِ يا مَنْ كنتُ أحسبُها.. 
أمس الدمار بها أم صابَها شللٌ..

الشام تنزفُ والآهاتُ تطلقها ..
والكلُ بانَ منْ الأحزانِ 
قد ثملوا ..

صنعاء عفوك إن القلب منفطرٌ..
كيف الحياة لقلبٍ صابَه العِلَلُ ؟..

الكلُ يشدو وما بالقلبِ من سعةٍ ..
كيف الخلاص وأهل العلم قد رحلوا ؟ ..

القدس ُتصرخ ُ والآهاتُ   تسمعُهَا ..
والكلُ باتَ مع الأحداث ينفَعِلُ..

كلمات   رشاد القدومي
يتم التشغيل بواسطة Blogger.