قبلة واحدة لا أكثر
في عالم الحب و الغرام ، و القصص العشق و الهيام ، تتعانق مشاعر الهوى، و تذوب أحلامنا الوردية، كقطعة سكر لامست قهوة الصباح ،
حبيبتي، أنت عمري و حياتي ، و قبلة منك تنثرني على سكة العشاق
الأبدية، تشفي غليلي ، ما أحلى لوعة العناق ، و لهفة اللقاء، تأسرنا في قفص العزلة، نصارع أشواقنا الملتهبة، و نبحث عن الملاذ الأخير،وسط دروب الحب، لينتهي بنا المطاف، كقصة جميلة، كتبت أحرفها بريشة ذهبية، لتبقى ذكرى قدسية عبر سنين عمرنا المنسية
بقلم: الكاتب و شاعر الحب و الحزن شتوح عثمان من مدينة حجوط ولاية تيبازة الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق