.
مدونه الناشرين والناشرات

الصفحات

أعلان الهيدر.

🔴 عاجل: تم الإعلان عن حدث هام - تابع التفاصيل الآن! 🔴
خبر عاجل - قناة الجزيرة
عاجل: قصف جوي يستهدف العاصمة في تصعيد جديد للأزمة!

الجمعة، 13 يناير 2023

.. يارب.. بقلم.. سلوي محمود


يارب 
يامالك كل حاجة 
تعبت قلوبنا 
من غلاء الحاجة 

فضيت جيوبنا 
ضاقت دروبنا 
وادينا محتاجة 

أبسط حقوقنا 
نلاقى قوتنا 
وأمان بيوتنا 
راضيين بموتنا 
بطيبة وسذاجة 

سلوى محمود

.. افكار تتجول.. بقلم.. محمود إدلبي. لبنان 🇱🇧


أفكار تتجول
ثابر على التجول على الشواطئ 
ثق بأني أصبحت جزءً من السعادة والحرية
لا تأتي وأنت تعب أو ثائر
 لهفة وشوق فيك الى البحر والأمواج
 إليك أترك هذه المرة
أرضا وحاول ان تلعب مع القمر
لهفة دائما تحن إليك
كلمات أحببتك فيها 
محفورة في ذلك الوجه عندما مررت بك
كنت أصادف ظلك يوم كنت تمشي مع قلبي
في الحقيقة وقفت لوحدي أسأل عن عنوانك
ويومها حاولت أن أفهم ما قصة ذلك العنوان
تنظر الى كل العيون عن الرسائل الى القلب
أنها حمامات بيضاء جاءت هنا مع السماء
عجزت أن أسأل القمر ما قصة هذا العنوان
ما فيه وكأن الله زرع هناك القمر والنجوم
عشرين ألف مرة نظرة الى مكان العنوان
عشرين ألف مرة حاولت أن أفهم العمق في العنوان
عندما تريد أن تحب أو تعشق إبحث عن العنوان
أصدق ما في الإنسان هذا العنوان
إنه الغرام الذي لا يكذب والكلام الذي لا ينتهي
لم أكن أعرف بأن الهوى في العنوان
حتى إلتقيت بك في ذلك العنوان
بحثت في القواميس والكتب والروايات
 لم أكتشف ذلك العشق
هذا كان عنواننا لهفة وشوق
تحياتي
محمود إدلبي – لبنان.. 

.. ذكريات.. بقلم.. دكتور.. عمر المختار الجندي


" ذكريات "
حَملَتْ ذَاكِرَتِي نُورًا فِي فُؤَادِي 
ودَليِلا ً فِي ابتِعَادِي واغْتِرَابِي 
وادَمَنتُ الترَقُبُ والتَمَنِي 
لعلَ اللَه يُصْلحُ شَأَنَ حَالِي 
أنَا فِي خنْدقِ الحَقِ جُندِيِ 
حَتَي يقْضِي اللَهُ امرًا 
او تَنَتهِي كُلُ المتاعِبْ 
وأسَئِلتِي يُبَعْثِرِهَا عِنَادِي 
ويُضْنيِهَا الصَمْتُ عَنِ الجَوابِ 
تُسَابِقَنِي الهُموُمُ فِي تَحَدِي 
كمَنْ يرْجُو النجَاةَ مِنَ العِقَابِ 
وأصَبحَ فِي حَلْقِي غُصَة ٌ
وفِي جَوفِي مِرْجَلٌ يَغليِ مِن هُموُمِ الإشِتيَاقِ 
وهَلْ تَمحُوُ حُرُوفِي لظَيَ العَذابِ ؟؟
فَيَا حُبّي اجِيبِي نَبْضَ قَلْبيِ 
تَبسَمْتُ في غَرامِكِ للسَرابِ 
وقَافِيًتِي بِلَحْنِ الْشَوقِ تَشْدُو 
وحَلقَتُ بِحُبُكِ فَوقَ السَحَابِ 
وسَامَرتُ  طَيفَكِ الفَتَانِ لَيلًا 
وُأصْغِي لشَدْوِ البَلاَبِلِ مُسْتَهامِ 
أجِدْ في تَغْريِدِهَا هَمْسُ شَوقِي 
ويهمِسُ لِي عَقلِي دَومًا لمَنْ تَشْكُو؟ولمَنِ الْسُؤالُ والعِتَابُ؟ 
وجَوابُ القَلبِ عِندِي  هَواهُم فِي الحَشَا دومًا بسَاكِن 
فِي حُضُورِهُم وفِي الْغِيابِ 
يا فَارِسَ الأحَلامِ رفْقًا 
قَلبُكَ بالهوَي  غَضٌ شَبابُ 
انَا من يصُونُ الحُبَ عَهْدًا 
ولا أخْشَي فِي الحُبِ لوْمُ العِتَابِ 
ولو سَارَ طَيفُكِ فَوْقَ أرْضٍ
 قَبلتُ فِي هَواكِ الحُبَ  طَيْفًا 
 ولوحَتي  كان سَرابًا
بقلم 
دكتور /عمر المختار الجندي
عضو أتحاد كتاب المهجر
زيورخ  سويسرا 🇨🇭

.. مسرحيه باهته.. بقلم.. بدري ابو خزيم


مسرحيه باهته
بدرى ابوخزيم 

حافظوا علي مصر مصر عظيمه وكبييره
هناك سؤاال من مواطن غلبان
 كان يجول ف زهنى من سنيين
 للساده نواب الشعب المغاويير
هو مش مجلس النواب ده ليه حق تشكيل حكومه او سحب الثقه من الحكومه ولا ده كلام وبس.
وشعارات بنسمعها من الساده النواب اللي هما المفروض ان الشعب بيفوضهم يتكلموا بالنيابه عنهم.يكونوا القرب من همومه واوجاعه
.للاسف الحال  اذاد سوء والفقير ذاد فقر ارجوكم
حافظوا على مصر من الانهيار
ايها الساده النواب لولم تكونوا على علم بمواد دستوركم ف دى مصيبه كبيره
لا تبقوا ماكتوفى الايدى
فى معزل عن شعبكم الذى وثق بكم
اسحبوا الثقه من الحكومه او التغيير لانها حكومه املاء فقط تنفذ مايملى عليها مافيش حلول خارج الصندوق موظفين حكومه وروتيين
كونوا عل قدر المسئوليه
ومن الاخر 
لم تعجبنى مسرحية وزير التموين ونواب الشعب المغاويير
الاضاءه خافته والحوار مش مقنع والمخرج مش متمكن والحضور لم يكونوا
حضور كان العرض باهت
والحوار ركيك
بدليل لم يحدث اى تغيير
اسدل الستار وانطفت الانوار وانفض الحضور
لك الله يامصر المحروسه

خالص تحياتى

.. احبك ربي.. بقلم.. زينب محمد

بي قلمي «احبك ربي »زينب محمد عبدالعالذ
احبك ربي بقلب ضعيف.
وارجو رجائك فأنت الطيف.....
تحمني من نفسي....
 ومن اي شئ يكون مخيف......
عطائك لنا في حكمه يا عظيم.....
انت خالقنا وبنا عليم ....
احبك ربي انت الكريم ......
تعطي القريب و الي عنك بعيد.....
لانك ربي رب حميد....
ومهما اقول فأنت السلام....
 كلمه التوحيد اجمل  كلام ....
تقال بلا جهد بتحريك اللسان.....
احبك ربي انت الرحمان
.....

.. معلمتي.. بقلم الشاعر.. منذر العزاوي

معلمتي

شكرا لك حبيبتي
فانت من علمني
              اين المسير

و التي لقنني
   بأفعال الجوى
             عسر المصير

وانت التي...
ايقضت فيّ رجولتي
عندما شاهدت فيك
             العقل الغزير

وانت من علمتني
     اكتب كلمات
و اشعار
عن عشق الحياة
و ايقضت في
        الطفل الصغير

منعتني من لمس الحجاب
لأشم ذاك العطر
من تلك الرقاب
ومنعت عني من شفتيك
      حلو الرضاب
وأوغلت لبي في قلب السعير
منعت عني..
قبلة في المساء
في ذلك الجو..
وذاك الفناء
عندما..
كنا نسير في العراء
أرْبكتِ كياني
          وحلمي الصغير

علمتني لغة العيون
في لهيب الشوق
أجمل ما يكون
تحت ظل الصمت
    وكأس المجون
ينمو 
ويشدو عشقي الكبير

تحت جنح الليل
اسير في الظلام
وطيفك لا يفارقني
في حلو المنام
عند قاضي الشوق
   ننهي الكلام
والى ايك الزوج
       نبدأ في المسير

منذر العزاوي
تحياتي لكم

.. الاخلاق مسأله زمن.. للكاتب.. نضال علي الحسين


الأخلاق مسألة زمن 

لم تكن فاجره...ولا عاهره ...
رغم أن أكثر من حولها يمارسن العهر والدعارة ....
لكنها لم تكن كذلك......

كانت واقعية وشديدة الذكاء 
وتحسب تصرفاتها....
رغبتها الجنسية مكبوته
 لأنها  قررت أن لا تمارسها الا مع من تحب وتحلم أن تتزوجه.

كان يقيم في المنزل المجاور لمنزلها.
تراه كل يوم وهو ذاهب الى المدرسة ....
كان في الثالث الثانوي...

نظراتها لم تفارق خطواته من لحظة نزوله درج العماره إلى أن يأخذه الطريق بعيدآ عن عينيها.

استوقفته  مرة في طريق عودته من المدرسة...
لكنه رفض الوقوف معها....
قالت....
تخشى على سمعتك....؟

قالها وبعبارة صريحه.نعم

لكني لست عاهره.....

لم يستمع لما تقول.....

قالت في صمتها.....

(الأخلاق المزيفة تكشفها الظروف.. والأخلاق أصلاً مسألة زمن) 

انتهى العام الدراسي.
نجح..
حصل على الثانوية العامة...
إنتسب للكلية الحربية
 تخرج  برتبة ملازم.
تم فرزه إلى شعبة المخابرات العامه....

أصبح ضابطآ في سلك الأمن...
مازالت في منزلها ومازال جارها....

صادفته في الطريق بينما كان يركب سيارته التي قدمتها له الدوله .
توقف وسلم عليها....
إبتسمت وهنئته على الرتبه والمنصب...
دعاها للعشاء..
لم تتردد...كانت سعيدة...
لبت دعوته...
حينها كانت تبلغ من العمر ٢٥ عامآ 
 في عمر الثلاثين هو.

نامت عنده تلك الليله وكانت أول مرة تنام فيها خارج منزلها ...مع رجل
تكررت الواقعة....
واستمرت العلاقه مايقارب خمس سنوات....

طلب منها الزواج....لكنها رفضت...

أصابته الدهشه...
تصاحبه وتنام معه طيلة هذه الفترة وعندما قرر الزواج منها ترفض..؟؟!

سألها عن سبب الرفض...
قالت
 أتذكر ذلك اليوم الذي استوقفتك به وأنت ذاهب الى المدرسة وقتها رفضت أن تقف معي خوفآ على سمعتك...

حينها كنت تتمتع بأخلاق عاليه....
ولكن عندما تغيرت ظروفك تغيرت اخلاقك وان تزوجنا ايضآ ستتغير أخلاقك...

(الأخلاق عندكم مسألة ظروف ومسألة زمن) 

تركته ومشت ولم يعد يعرف عنها شيئآ....
وبعد ثلاثين عامآ عادت وسألت عنه وحصلت على رقم هاتفه....

إتصلت تسأله عن أحواله....وقد سمعت أنه تزوج ورزق اولاد ولكنها لم تتزوج....

ما أن سمع صوتها تذكرها...
وطلب منها أن يلتقيا كما كانا يلتقيا أيام زمان....

ضحكت وسمع ضحكتها من سماعة الهاتف وقالت....

تذكرت تلك الأيام والليالي التي كنت تقضيها معي... ولم تدرك أنني تقدمت في العمر ٣٠ عامآ...

نعم الأخلاق مسألة زمن... 
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
body { font-family: Arial, sans-serif; direction: rtl; background-color: #f4f4f4; margin: 20px; } .blog-container { display: flex; flex-wrap: wrap; gap: 20px; } .blog-post { background: white; padding: 15px; border-radius: 8px; box-shadow: 0 0 10px rgba(0, 0, 0, 0.1); width: 300px; } .blog-post h3 { margin: 0; color: #333; } .blog-post p { color: #666; } .read-more { display: inline-block; margin-top: 10px; color: #007bff; text-decoration: none; } .read-more:hover { text-decoration: underline; }