وماذا بعد
ترانا سنبقى وكأننا في
غياهب الأيام نائمين ؟!
أشواك وضعت بدرب الطفولة بلا رحمة وغدا كل قلب
لايعرف سوى البغضاء
تسامره
تتلظى ناره لهيبا
واي لهب
كأن أبا لهب حاضر
وامرأته تحمل إلينا الحطب
كل السيوف قاطعة الا سيوف العرب
بقلمي /نهاد هاشم النقري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق