أراها زيادة طلب الصداقة ...
من صديق الطفولة ...
ولا أرى في الترفع و الصد ...
أثرا للفحولة ...
ماضينا رغم شُحِّهِ جميل ...
يسوده الحب في غياب السيولة ...
وحاضرنا كاملٌ متكاملٌ ...
تغيب فيه القيم و الرجولة ...
لِنُعانق بعضنا البعض طوعاً ...
قبل أن تدركنا الكهولة ...
ع.الحمراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق