بحث هذه المدونة الإلكترونيةSamir nageeb 85blogspot. com

.. قمرا منيرا في وجنتيك.. بقلم.. ادهم المصري


قمراً . . . منيراً فِي
وجنتـيكِ **
وشوقًا . . مستفيضًا
أَرْسَلَه . . . إليكِ
وعشقًا . . . بِلَا
حُدُود . . . سَكَن
أَدْهَم . . . وَمَكْتُوب
عليكِ **
أُنْثَى . . . الْخَيَال
حَبِيبَة . . . قَلْبِي مِدي
يديـكِ **
عمريني . . بالأحضان
وَاسْقِنِي . . الشَّهْد
مِن . . . شفتيكِ
عاندي . . . مَعِي
الزَّمَان . . . فَلَيْس
الْعُنّد . . . لمقلتيكِ
فَلَا الْبُكَاء . . . يُطِيل
الْأَعْمَار . . وَلَا الْفِرَاق
تَتَحَمَّلُه . . . راحتيكِ
أَنَا . . . العَاشِق
يَا أَمِيرُه . . . الْحَنَّان
شَوْقِي . . . قَدْ زَادَ
إليـكِ **
أَنَا . . . الْفُؤَاد
وعشقي . . . هُو
أنتِ **
وَكُلّ . . . الْغَرَام
أَوْصَافِه . . . مِن
عينيكِ **
وَحُسْن . . . الْمَقَال
فَنَدّ . . . الْحُرُوف
وَحَدّثَنِي . . . عنكِ
كُلّ آيَات . . الْجَمَال
تَأْتِيَنِي . . فِي
الْوَصْف . . . تَبْغِي
الْمُثُول . . . بَيْن
يديـكِ **
فتخيري . . يارجائي
أَي . . . الْوَصْف
يَلِيق . . . بِجَمال
عينيكِ **
آيَتِهَا . . . الْمُلَّاك
نَامِي . . عَلَى خَدّي
واتركي . . الْمَسَافَات
فَكُلّ . . عٌشاقي هُم
أنتِ **
حَبِيبَة . . . الْفُؤَاد
وَفِي كُلِّ . . أَرْكَانِي
توغلـتِ **
نَسِيج . . . الْحَيَاة
إذَا فِرْقَةٌ . . الْمَمَات
فَمَن . . . يَبْقَى فِي
أَدْهَم . . . هُو أنتِ
.
بقلمي :
أدهـم الْمِصْرِيّ
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق