( رماد حروفي )
١٤/١٢/٢٠٢٢/سورية
ليست وسادة ياسادة
بل هي دفتر ذكريات
على سريري القديم
تناثر رماد حروفي
وانا ادون بعض
الذكريات
المؤلمه والحزينه
رماد حروفي في
بيوت القصيد كاد
يعلن عصيانه ويثور
ماذا سينال تلك الرماد
وماذا سيحقق من
انجازات
رماد حروفي بدل
يحرق تلك المواجع
ويحرق الهموم ذادني
وجعا وهما وانا
بين الوجع والهم
احسب الخسائر
( حازم شربك )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق