قل بربك ماذا أفعل ..؟
كيف السبيل إلى وصالك ...؟
جمر يسعر بهامتي
كلما جاء ذكرك
إن مر طيفك
لحظة ببالي
تسابقت النبضات إليك
تنشد وصالك
في عينيك انتمائي
وطني أنت
يذوب قلبي بين اضلعي
كلما نظرت إلى عينيك
كفراشة المساء احترق
بنورك
لولا عينيك
لاحروف تكتب
ولاشعر يقال
لا أعرف متى أحببتك
وأين ومتى
كل ماأذكره أن
وجهك الملائكي ونظرة
عينيك
سحرتني أغرقتني
في امواجها
لم أعد افرق
بين ليلي ونهاري
بين أمسي وغدي
كانت البدايه
كانت ولادة قلبي
بنظرة من عينيك
كرمه شحادة
🇸🇾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق