عاد الليل
وفي عتمة المساء
يؤنس وحدتي قمر
السماء
ف يزيد في سرعة
نبضاتي
ومازلت أنتظرك
يا حياتي
في شوارع احلامي
املا في اللقاء
هل ستعود مع الظلام
وبيدك شموع الغرام
تتوهج عشقا ...
ام تتركني في سهادي
معذبا
وبنار اشواقي احترق
او تتحقق الاحلام
وتعود يابعد عمري
واخر مرة نفترق
دكتور ابراهيم القماش
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق