.
مدونه الناشرين والناشرات

الصفحات

أعلان الهيدر.

🔴 عاجل: تم الإعلان عن حدث هام - تابع التفاصيل الآن! 🔴
خبر عاجل - قناة الجزيرة
عاجل: قصف جوي يستهدف العاصمة في تصعيد جديد للأزمة!

الأحد، 15 يناير 2023

.. هل يجردنا الشتاء من زهور الفرح.. بقلم.. مراكشي رهواجه. الجزائر


هل يجردنا الشتاء من زهور الفرح....
هل تذهب مشاعر الجميلة مع الريح....
هل تأخذنا الأعاصير الى أفكار متظاربه....
ثم اذا ما اتى الربيع...فاذا بثمارنا فجة غير ناضجة...ويبقى حنين النفس يشتاق الى أنفاس دافئة....يجتاح القلب والليل معا....
فقلبي الصغير اعياه البرد وما عادت المدفأة الحطب تشعره بالدفء....والجمر يشكو حرقه الحب.....ودفء الصوف أضحى خير حبيب....
لكن وقت الفراق لم يحن بعد...فمازال لدينا وقت للأخذ والعطاء..
فلو أمتلأ قلبي عتابا وحزنا....فلن يطغى على قلبي شوقا وحبا....
فاني أغرق بحبي كل من حولي...كغرق العشب تحت المطر...فيختفي الغبار من حولها وتغدو ناعمة براقه كضوء الشمس وسط غيوم السماء..........
مراكشي رهواجة/الجزائر

.. كافيني إلي.. بقلم.. ذيب عنتباوي


كافيني إلي
فيني
جروحي حتى
اسمي 
بتنسيني
مش عاوز
حبك
ولا في بحر
هواك
ترسيني
ولا حتى احضانك
بليله برد
تدفيني
ولا تخلي ايدك
على جبيني
ومن عين الحسد
ترأيني
ولو حتى بموت
من العطش
والميه بأيدك
لا تسأيني
خلاص كرهت
الحب
وكفايا عليا
شربت من مره
كؤوس ملايني

بقلم ذيب عنبتاوي

.. كلم يومين اتنين.. بقلم.. ذيب عنتباوي.


كلهم يومين اتنين
وبعديها حنتأبل
وخدّ مني غزل
على الغصون زي
طيور الحب و
البلابل
عينيك بوسع البحر
وبلون السما ساحر
والفل والياسمين
مزرعا على السواحل
وصوت الخلخال
بطربني بحرك
مشعري
والخصر مياس وساحل
وبهز ألبي ووجداني
لما بتحرك الكاحل
اه منك ومن جمالك
بتمايل على الجنبين
زي امواج السنابل
لما بتعدي من جنبي
بحس بنسمة عبير
من انفاسك بتشعل
بقلبي الانادل
بنادي عليك مع كل
ذرة هوا بتنفسها
 بروحي طالع نازل
تعالى ياعمري ابوس
روحك وحتى الانامل

بقلم ذيب عنبتاوي

.. كلم يومين اتنين.. بقلم.. ذيب عنتباوي.


كلهم يومين اتنين
وبعديها حنتأبل
وخدّ مني غزل
على الغصون زي
طيور الحب و
البلابل
عينيك بوسع البحر
وبلون السما ساحر
والفل والياسمين
مزرعا على السواحل
وصوت الخلخال
بطربني بحرك
مشعري
والخصر مياس وساحل
وبهز ألبي ووجداني
لما بتحرك الكاحل
اه منك ومن جمالك
بتمايل على الجنبين
زي امواج السنابل
لما بتعدي من جنبي
بحس بنسمة عبير
من انفاسك بتشعل
بقلبي الانادل
بنادي عليك مع كل
ذرة هوا بتنفسها
 بروحي طالع نازل
تعالى ياعمري ابوس
روحك وحتى الانامل

بقلم ذيب عنبتاوي

.. متأخر جدا.. بقلم.. ابو شيماء كركوك


متأخر جدا
ابوشيماء كركوك.

   أحرق الأقدام سيرا سريعا وكأنني أركض ، لعلي أصل في الوقت المحدد 
لاامتلك ساعة ولا موبايل ،وأخاف أسأل عن الساعة فتكون حاجزا للسرعة ،
ومن شدة اللهاث وكتل الزفير غطى على مصابيح الصباح ،أأطفئت أم اني جئت في غير الوقت وبت لاأرى الأشخاص من الخطى الطويلة
والدرج أقفز اثنتين وأحيانا ثلاثة والطلاب والطالبات تفتح لي الطريق 
وعند طرق الباب وفتحه قليلا ،دق الجرس 
ضحكوا زملائي وزميلاتي ولكن استاذتي دكتورة علية
- أنت أفضل طالب عندي
ساد الصمت في القاعة وأصبح تحية الصباح عليهم مزعجة
كلمات استاذتي سلسبيل بارد على قلبي وجعلت ضحكات الاستهزاء تنطفي وتتقهقر وتتمنى ما خرجت من قوقعتها
- لماذا تأخرت ياحيدر
- دكتورة ،سيارة الركاب تعطلت 
- لماذا لم تركب تاكسي؟
صمت وفي داخلي : مصروفي ألف دينار ..
- لاتبالي سأعطيك اوراق المحاضرة التي أعددتها ،اكتبها وأعدها لي
 أمي تعطيني النقود بعد تعبها في العمل عند الجيران ،أحاول قضم الخبز قليلا حتى أصل الى البيت 
  أربع سنوات أربع سنوات أشرب من كؤوس العشر الأوائل، أزاحم التلاميذ وأجعل القاعة يعلوا رأسها اسمي ويكتب على الجدران 
وتشرق ابتسامة الرضا على محيا أساتذتي وخاصة الدكتورة علية
   جاءت خطوبتي من فتاة تصغرني أكثر من عشر سنوات ،عطرها شيقا وشعرها الداكن الأسود الثخين ،وهبتني من أطايب الكلمات ،تتقن فن المفردات والقصص رغم عدم اكمالها الاعدادية 
هواها لايعجب أمي وأهلي ولكنهم رضخوا لطلبي ،وأول يوم الزواج تكشفت الخدوش على الخدود بعدما رحلت الألوان مع الماء النازل من الدش 
تبكي وتسحب شعرها وتمزق ثوبها وأحيانا تجر ثيابي متندمة على الزواج 
وأحاول ستر الصوت وفتح مسجل الغناء كي أخفي الالام وراء ضباب الموالات ولكن محاولاتي باءت باختراق الجدران والأبواب
- هذه المرأة التي وثفتها : كركراتها تفتق الزهور 
صياحها يمزق صمت الوقار...
أقطع كلام أمي
- اصبري يا أمي مازالت صغيرة وستتربى على يديك
  ياغيوم انشري ثوبك الفضفاض على ضوء النجوم ،ولكن جمال النجوم وصوتها 
جعل الغيوم تفتح الابواب وبدت الكلمات عارية 
كانت أستاذتي وقدوتي عيناها الباسمتان تجعلاني دافئا مطمئنا طموحا 
ك أخت كبيرة تتمنى لأخيها النجاح بتفوق وترى أنفاسها على كلماتي ودرجاتي العالية ،
لمحة من وجه زوجتي من خطوط أنفها 
في لعبي مع فريق منطقتنا ،كنت مهاجما جيدا ولكن أتردد في ضرب الكرة الا بعد حين وتضيع الأهداف
عثرات زوجتي سهام اخترقت الصدر وأصابت القلب وقضت مضاجع الروح  وتعدت خطوط الأهل ولكن الحكمة التي ملأت جوفي وفمي مازالت تغرغر وأكتب صورة الأمل القريبة 
أشتاق الى صوت استاذتي ومثلي الأعلى التي جعلت من أفكاري تسمو الى أعلى سلالم الصعود ووضع العلم في القبة العالية 
صوت الاصطدام والفرامل التي جرفت الشارع وهيهات من الخلاص 
قراره كان متأخرا حتى تعاشق مع السيارة التي أمامه هكذا قال مخطط شرطة المرور
  الأفكار تضاربت وكثرت أخطائي في العمل وحتى المواعيد تساقطت مع الاصدقاء والأهل ،
منهم من يجد عذرا ويتذكر كيف نسقي الحديقة
ومنهم من يتذمر
أخوها مهند يحدثها : 
لو أنك غريبة عني لقاتلت حتى أتزوجك من جمالك الطفولي 
- نغير اسم أبيها في الجنسية ونزوجها لك
هكذا قلت لأخيها وهي جالسة
ضحكنا لما في قلوبنا والنظرات اختلفت
  عندما تعود من السوق الى بيتنا تهرب من نساء أقربائنا اللاتي تجمعن في غرفة الجلوس مع أمي 
وتهرب من الباب المؤدي الى الطابق العلوي وتغلق الباب
نساء أقربائك يقدحن في شكلي سليطات اللسان يكشفن العيوب ويضعن بهارات مع الضحك وهن لايصلن لجمال قدمي 
هكذا تحدثني
  تذكرت صديفي سعدي وخطيبته صعدا في سيارة الاجرة ،قالت احدى الراكبات : قرد يتأبط غزالة
ضحكت مع صديقي وقال: صحيح أشبه القرد
قالت زوجتي : من القرد؟ 
صاحبي وأنا أشبهه وأنتي توأم خطيبته
رسمت على وجهها تساؤلات مبهمة ولكن الجواب أعجبها
  استاذتي ضحكاتها جميلة بلا رتوس أو فرشة ألوان، تسقي بذور التعلم لنكون على دربها او نسبفها
    تبقى الأزهار جميلة كلما تنظر اليها تعطيك شيئا جديدا لم تره في المرة الاولى، بهجة في عيون الزائرين وتكرم أنفاسهم أجمل العطور التي تنزل بلسما تدفع الهموم 
  خمسة أطفال وأنا أغني الموالات الحزينة عندما أكون وحيدا ،ومعها أغني الفرح بلساني والسهام تدق أضلاعي 
بدت العيون تجد راحتها في الظلام ، أراحة أم هروبا من عتاب ولوم ؟ 
نصائح أصحابي الذين يكبرون عمري سنينا بالرحيل عن العش حتى أمي ،مادام العش بلا أفراخ صغار 
- بني أعطيك نقودا للزواج من الثانية واتركها ستقتل أحلامك الجميلة 
  قطار مشى وبقى دخانه يحوم حولي ،كانت أبوابه مشرعة للسفر الى محطة أخرى، ولكن العيون تنظر والقلب يرخي الستائر لعلها تفتح بصبح جديد يغرد الهدهد ببشارة خير
ابوشيماء كركوك.

.. العتب بقدر المحبه.. بقلم.. حازم شربك


((العتب بقدر المحبه ))
سورية /١٥/١/٢٠٢٣/ 
نظم الفئة النثرية بالهجه المصرية 
............................................. 

اوصفك بإيه وزاي أوصف لعملتو بيه 
انت سبتني في وسط نار وحدي 
سبتني في وسط الدرب وحدي 
انت ليه مابررت سبب رحيلك 
خلتني اعيش حياة امل فأمل
وكدا بتعمل بيه ليه بص حواليك 
تشوف حبيبين تنين متفاهمين 
على كل حاجة مايحصل معهم 
اي خلاف وانت رايح جاي 
تتخانق مع ذبان وجهك خلاص 
دا كلو نتهى بما انك سبتني 
وقدرت  المسافة للي بينا 
المسافة ياحبيبي بتبعد 
كتير كبعد الارض عن السما 
حاول انك ماترجعش تاني 
بعد ماجرحتني وسببت 
اهاتي وحسرتي حاول 
انا بعاتبك ياحبيبي ولعتب
بقدر المحبه يصحبي 
ان فكرت ترجع انا مش 
بإنتظارك حتى تعتذر عن 
لعملتو بيه وتداوي قلبي 
لجرحته ، قلبي لكان 
يحلم مره يكون وياك 
سبتو وخدعتو وبعتوو
ببلاش ، ازاي اوصف 
عملتك السودة ازاي 
انت جرحتني وخدعت 
قلبي لوثق بيك خلاص 
دا كلو انتهى ، وانا هبتدي 
من تحت الصفر ، 

(( حازم شربك ))

.. من اكاذيبي.. للشاعر.. احمد ابو قراعه..

من أكاذيبي
(الكذبة الأولى)
سلُوا تلك التّي عبثتْ
"شكوتُ عيْني ,أفيها بعضُ تَذْبيل ؟"
فَقُلْتُ:لا. ما احتاج كحلٌ لتكْحيل
لكلّ جميل فيك أشعارٌ تُناغيني
فيا فتناً.أهذا العمْرُ يَكْفيني؟
و ما زلتُ أدْني الوصفَ منك مُقَرّبًا
فما جاد لَفْظٌ لحُسْن بتَحْسين
فكمْ صَحْوًا رجوْتُ اللّيلَ يطويه فَتَأْتيني
خيالاتُ منك _كذابا_أناجيها فتبكيني
(الكذبة الثّانية)
لكلّ بسيطٌ فيك أشياءٌ محيّرَةٌ
فهل في الخلْق فُزت بتَكْوين
فكلُّ ما شئت من حسْن خلقت به
كأنّك قدْ خُيّرْت تَخْييرًا بتَحْسين
كذا في الشّعر أَبْنيك و أُعْليك
و أَرْقى بالهوى فيك
إلى الإلهام أجنيه و أُعطيك
فَهلْ ما ذاك يُرْضيك و يَكْفيك؟
(الكذبة الثّالثة)
أراك فأهوى أن أقول ما أرى
و لكنّ عيني تسألُ الشّعر الوفاء
فؤادي يسيح في دواوين الهوى
وعقلي يجول باحثا مستقصيا
و لكنّ عيني ,يا لعيني ما ترى
قد أبت ْ ما رَسَما.
(الكذبة الرّابعة)
وكلّ ما فيك حسنٌ و جمّله الهوى
فأيّ أوصاف قد تزيدُ فأَخْتَرعُ
لهذا البدر حين يكتمل البدرُ
و أيُّ إغراء قد يزيد فأبتدعُ
لهذا العطر حين ينتشرُ العطرُ
أراك فآتي القول خيرَ خيره
فهل جازيت قولي بإحسان
كذا الكفّار يغنيه اٌلإله بخيره
ولم يلق منه غير هجر و نكران
(الكذبة الخامسة)
عديني بأنّك قرّرت نسياني
و أنّي صرت لا شيء في البال
عديني _كما قلت_قد قرّرت تأديبي
عقابا ...لأنّي
سرقتُ من ثغرك الطّيبَ للطّيب
عديني بذاك
فإنّي كرهتُ العشق في التأْنيب
دعيني فذاك الدّمع ما عدت أخفيه بمنديلي
سأدعو كلّ أحزاني فتأتيني
و أعجبُ هل ذا كان يُبْكيني
و أنهى كلّ أشواقي فترجوني:
"سلاما ...سناتي دون تعطيل
فترجو عينُهَا منك أشواقا لتظليل"
سأدعو كلّ ما كان لك مُسْلمَا
فؤادي و عيني و حتّى الوهم يأتيني
هلمّوا نمرح اليوم
فلا شيء يُشْقيكُمْ و يُشْقيني
دعوها ترْتقبْ غيري يُغازلها
لتدري أنّها رفعتْ
أكفًّا ,لغير الله شكرا بتهْليل
دعوها تستمع غيري يُضاحكها
لتدري أنّها ضحكتْ نفاقًا, كزيف يقتدي بخجول
دعوني ,سئمتُ من نفسي تعاتبني
فيها كثيرا, ومن قال و من قيل
شعر: احمد بو قرّاعة
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
body { font-family: Arial, sans-serif; direction: rtl; background-color: #f4f4f4; margin: 20px; } .blog-container { display: flex; flex-wrap: wrap; gap: 20px; } .blog-post { background: white; padding: 15px; border-radius: 8px; box-shadow: 0 0 10px rgba(0, 0, 0, 0.1); width: 300px; } .blog-post h3 { margin: 0; color: #333; } .blog-post p { color: #666; } .read-more { display: inline-block; margin-top: 10px; color: #007bff; text-decoration: none; } .read-more:hover { text-decoration: underline; }