.
مدونه الناشرين والناشرات

الصفحات

أعلان الهيدر.

🔴 عاجل: تم الإعلان عن حدث هام - تابع التفاصيل الآن! 🔴
خبر عاجل - قناة الجزيرة
عاجل: قصف جوي يستهدف العاصمة في تصعيد جديد للأزمة!

الأربعاء، 26 يناير 2022

،، صديق...... صفيق،، بقلم،، راجي الحاج

(       صديق....... صفيق        )
______________________________
عشتُ مع صديق لي، ردحًا من الزمن في مدينتي إربد.
كنت ألتقي به وبصورة شبه دائمة، وكان من أعز الناس إلى قلبي.
عشنا معًا آجمل اللحظات والأيام، ذهبنا في رحلات داخلية وخارجية  معًا، لكن لظروف خاصة به، إنتقل إلى عمان، حيث لحق. بولده الذي تعين في أمانة عمان الكبرى.
في البداية، وبعد تباعدنا، كنا نتزاور بالأعياد، ونتبادل التهاني والتعازي بالأفراح والأتراح. لكن مؤخرًا شعرت أن الرجل قد تغير تجاهي، ورويدًا رويدًا إنقطع التواصل بيننا، لتقصير منه
حتى على مستوى الإتصالات الهاتفية، هي الأخرى توقفت كليًا. 
بالبداية بررت لنفسي، بأن ما حصل من فتور، يرجع بحكم طبيعة الأشياء، وأن المثل الذي يقول(بعيدًا عن العين.. بعيدًا
عن القلب) هو مثل صحيح وواقعي، لكن ما وصل مسامعي أخيرًا، فقد صدمني، وهو أن صديقي الطيب هذا، إستبدل كل أصدقائه القدامى، ومنهم انا بالطيع.. بصديق جديد. 
لا أخفي عليكم، فقد حنقت عليه، وأعتبرت انه خان الصداقة
حتى أنني قسوت عليه، وقلت لزوجتي:_الكلب أكثر وفاء منه.
في صباح يوم العيد، زارني صديق مشترك بيننا، وأخبرني ان صاحبنا المذكور، يرقد في مستشفى الجامعة االأردنية في العاصمة، وحالته الصحية سيئة.
حقدي وزعلي عليه، لم يجعلني اتأثر كثيرًا، لهذا ترددت في زيارته.
صليت الظهر، وجلست أدعو لنفسي وأولادي بالصحة، مباشرة
سقطت من عيوني الدموع حزنًا على صديقي، فأخذت أدعو له بكل تأثر.
لبست ملابسي، وقلت لزوجتي، كان بيني وبين صديقي عشرة عمر، قضينا أيامًا جميلة، لن انسف ما كان بيننا من حب
واحترام، الله يلعنك يا شيطان.
وصلت لغرفته، كانت زوجته بجانبه، تهلل وجهها لما رأتني على باب غرفته، وقالت:_اهلا بك ابو العبد.. تفضل..
يا إلهي، كدت، لا أعرفه بسبب التغير في ملامحه، زاد نحوله
وجف جلده وصار داكنًا.
ما آلمني أكثر هو وجود
 صديقه الجديد، الذي كان ملتصقًا به على السرير ولا يفارقه.
سألت صديقي :_
هل هذا هو صديقك الصفيق الذي أبعدك عني؟
أجاب:_نعم يا أعز واغلى الأحباب، قالها والدموع راحت تسيل مدرارة من عيونه على لحافه.
مد يده وكشف عن ساقيه، وجدتمها مبتورتين من أعلى الفخذ
قال:_هذا هو الصديق الذي لازمني..
إنه السكري يا نظير...
قبّلته، وجلست بجانبه على السرير، وقرأت بعيونه، كأنه اراد أن يقول عن السكري....

صدّقتهُ....... صادقتهُ..
كم كنت عبيط!

تملَّك مني.... رافقتهُ...
تظاهر بأنه بسيط...
لم أكن أعرف، أن الحياة والممات خليط..

وأن من إستضفتهُ...
كان لقيط...

إستظرفتهُ....
راح بالإساءة لي يخيط...

كان يلبس قناعًا...
مؤامرة وتخطيط..

يلاحقني تباعًا..
مفتريًا... سليط..

تبرع بجسدي كُلية وساقًا وذراعًا...
وبالتقسيط..

وأنا كنت أموت ببطيء.. وأهوي طواعـا..
وأتنفس حياتي، وبالتنقيط..

ما أصعب يوم كنت ارى جسدي يذوي إنتزاعًا. 
وأموت حيًّا،وبمنتهى التفريط..
____

نظير راجي الحاج

،، صديق...... صفيق،، بقلم،، راجي الحاج

(       صديق....... صفيق        )
______________________________
عشتُ مع صديق لي، ردحًا من الزمن في مدينتي إربد.
كنت ألتقي به وبصورة شبه دائمة، وكان من أعز الناس إلى قلبي.
عشنا معًا آجمل اللحظات والأيام، ذهبنا في رحلات داخلية وخارجية  معًا، لكن لظروف خاصة به، إنتقل إلى عمان، حيث لحق. بولده الذي تعين في أمانة عمان الكبرى.
في البداية، وبعد تباعدنا، كنا نتزاور بالأعياد، ونتبادل التهاني والتعازي بالأفراح والأتراح. لكن مؤخرًا شعرت أن الرجل قد تغير تجاهي، ورويدًا رويدًا إنقطع التواصل بيننا، لتقصير منه
حتى على مستوى الإتصالات الهاتفية، هي الأخرى توقفت كليًا. 
بالبداية بررت لنفسي، بأن ما حصل من فتور، يرجع بحكم طبيعة الأشياء، وأن المثل الذي يقول(بعيدًا عن العين.. بعيدًا
عن القلب) هو مثل صحيح وواقعي، لكن ما وصل مسامعي أخيرًا، فقد صدمني، وهو أن صديقي الطيب هذا، إستبدل كل أصدقائه القدامى، ومنهم انا بالطيع.. بصديق جديد. 
لا أخفي عليكم، فقد حنقت عليه، وأعتبرت انه خان الصداقة
حتى أنني قسوت عليه، وقلت لزوجتي:_الكلب أكثر وفاء منه.
في صباح يوم العيد، زارني صديق مشترك بيننا، وأخبرني ان صاحبنا المذكور، يرقد في مستشفى الجامعة االأردنية في العاصمة، وحالته الصحية سيئة.
حقدي وزعلي عليه، لم يجعلني اتأثر كثيرًا، لهذا ترددت في زيارته.
صليت الظهر، وجلست أدعو لنفسي وأولادي بالصحة، مباشرة
سقطت من عيوني الدموع حزنًا على صديقي، فأخذت أدعو له بكل تأثر.
لبست ملابسي، وقلت لزوجتي، كان بيني وبين صديقي عشرة عمر، قضينا أيامًا جميلة، لن انسف ما كان بيننا من حب
واحترام، الله يلعنك يا شيطان.
وصلت لغرفته، كانت زوجته بجانبه، تهلل وجهها لما رأتني على باب غرفته، وقالت:_اهلا بك ابو العبد.. تفضل..
يا إلهي، كدت، لا أعرفه بسبب التغير في ملامحه، زاد نحوله
وجف جلده وصار داكنًا.
ما آلمني أكثر هو وجود
 صديقه الجديد، الذي كان ملتصقًا به على السرير ولا يفارقه.
سألت صديقي :_
هل هذا هو صديقك الصفيق الذي أبعدك عني؟
أجاب:_نعم يا أعز واغلى الأحباب، قالها والدموع راحت تسيل مدرارة من عيونه على لحافه.
مد يده وكشف عن ساقيه، وجدتمها مبتورتين من أعلى الفخذ
قال:_هذا هو الصديق الذي لازمني..
إنه السكري يا نظير...
قبّلته، وجلست بجانبه على السرير، وقرأت بعيونه، كأنه اراد أن يقول عن السكري....

صدّقتهُ....... صادقتهُ..
كم كنت عبيط!

تملَّك مني.... رافقتهُ...
تظاهر بأنه بسيط...
لم أكن أعرف، أن الحياة والممات خليط..

وأن من إستضفتهُ...
كان لقيط...

إستظرفتهُ....
راح بالإساءة لي يخيط...

كان يلبس قناعًا...
مؤامرة وتخطيط..

يلاحقني تباعًا..
مفتريًا... سليط..

تبرع بجسدي كُلية وساقًا وذراعًا...
وبالتقسيط..

وأنا كنت أموت ببطيء.. وأهوي طواعـا..
وأتنفس حياتي، وبالتنقيط..

ما أصعب يوم كنت ارى جسدي يذوي إنتزاعًا. 
وأموت حيًّا،وبمنتهى التفريط..
____

نظير راجي الحاج

،، صديق...... صفيق،، بقلم،، راجي الحاج

(       صديق....... صفيق        )
______________________________
عشتُ مع صديق لي، ردحًا من الزمن في مدينتي إربد.
كنت ألتقي به وبصورة شبه دائمة، وكان من أعز الناس إلى قلبي.
عشنا معًا آجمل اللحظات والأيام، ذهبنا في رحلات داخلية وخارجية  معًا، لكن لظروف خاصة به، إنتقل إلى عمان، حيث لحق. بولده الذي تعين في أمانة عمان الكبرى.
في البداية، وبعد تباعدنا، كنا نتزاور بالأعياد، ونتبادل التهاني والتعازي بالأفراح والأتراح. لكن مؤخرًا شعرت أن الرجل قد تغير تجاهي، ورويدًا رويدًا إنقطع التواصل بيننا، لتقصير منه
حتى على مستوى الإتصالات الهاتفية، هي الأخرى توقفت كليًا. 
بالبداية بررت لنفسي، بأن ما حصل من فتور، يرجع بحكم طبيعة الأشياء، وأن المثل الذي يقول(بعيدًا عن العين.. بعيدًا
عن القلب) هو مثل صحيح وواقعي، لكن ما وصل مسامعي أخيرًا، فقد صدمني، وهو أن صديقي الطيب هذا، إستبدل كل أصدقائه القدامى، ومنهم انا بالطيع.. بصديق جديد. 
لا أخفي عليكم، فقد حنقت عليه، وأعتبرت انه خان الصداقة
حتى أنني قسوت عليه، وقلت لزوجتي:_الكلب أكثر وفاء منه.
في صباح يوم العيد، زارني صديق مشترك بيننا، وأخبرني ان صاحبنا المذكور، يرقد في مستشفى الجامعة االأردنية في العاصمة، وحالته الصحية سيئة.
حقدي وزعلي عليه، لم يجعلني اتأثر كثيرًا، لهذا ترددت في زيارته.
صليت الظهر، وجلست أدعو لنفسي وأولادي بالصحة، مباشرة
سقطت من عيوني الدموع حزنًا على صديقي، فأخذت أدعو له بكل تأثر.
لبست ملابسي، وقلت لزوجتي، كان بيني وبين صديقي عشرة عمر، قضينا أيامًا جميلة، لن انسف ما كان بيننا من حب
واحترام، الله يلعنك يا شيطان.
وصلت لغرفته، كانت زوجته بجانبه، تهلل وجهها لما رأتني على باب غرفته، وقالت:_اهلا بك ابو العبد.. تفضل..
يا إلهي، كدت، لا أعرفه بسبب التغير في ملامحه، زاد نحوله
وجف جلده وصار داكنًا.
ما آلمني أكثر هو وجود
 صديقه الجديد، الذي كان ملتصقًا به على السرير ولا يفارقه.
سألت صديقي :_
هل هذا هو صديقك الصفيق الذي أبعدك عني؟
أجاب:_نعم يا أعز واغلى الأحباب، قالها والدموع راحت تسيل مدرارة من عيونه على لحافه.
مد يده وكشف عن ساقيه، وجدتمها مبتورتين من أعلى الفخذ
قال:_هذا هو الصديق الذي لازمني..
إنه السكري يا نظير...
قبّلته، وجلست بجانبه على السرير، وقرأت بعيونه، كأنه اراد أن يقول عن السكري....

صدّقتهُ....... صادقتهُ..
كم كنت عبيط!

تملَّك مني.... رافقتهُ...
تظاهر بأنه بسيط...
لم أكن أعرف، أن الحياة والممات خليط..

وأن من إستضفتهُ...
كان لقيط...

إستظرفتهُ....
راح بالإساءة لي يخيط...

كان يلبس قناعًا...
مؤامرة وتخطيط..

يلاحقني تباعًا..
مفتريًا... سليط..

تبرع بجسدي كُلية وساقًا وذراعًا...
وبالتقسيط..

وأنا كنت أموت ببطيء.. وأهوي طواعـا..
وأتنفس حياتي، وبالتنقيط..

ما أصعب يوم كنت ارى جسدي يذوي إنتزاعًا. 
وأموت حيًّا،وبمنتهى التفريط..
____

نظير راجي الحاج

،، قدر اهل البيت،، بقلم،، مصطفي سبته


قَدرَ أهْلِ الْبَيْتِ
بقلم مصطفى سبته 
يَا جَاهِلًا   قَدرَ أهْلِ الْبَيْتِ   وَالْمَدَدِ
وَذَاهِبًافِي الْهَوَى الْوَهْمِيِّ عَنِ الرّشدِ
شَيْخُ الْعَشِيرَةِ يَحْمِي أهْلَ  عَصَبَتِهِ
فَكَيْفَ   بِالْمُصْطَفَى  عَلَاَمَةَ    الأبَد
وَوَعْدُ   رَبِّكَ   فِي   تَطْهِيرِ   عَترَتِه 
بُحكم  الذِّكْرِ   لَا يخْفَى   عَلَى أحَد
فَسَمِعتُ  صَوتاً   مِن   بَعيدٍ   قائِلاً
يا أَيُّها   الساري.    مَكانَكَ     تُحمَدِ 
لا تَقنَطَنَّ    مِنَ   النَجاحِ      لِعَثرَةٍ 
ما لا يَنالُ اليَومَ    يُدرَكَ    في غَدِ 
بِالذِكرِ   يَحيا   المَرءُ   بَعدَ    مَماتِهِ
فَاِنهَض   إِلى   الذِكرِ الجَميل وَخَلَّدِ
كـم جِئتُ   بابكَ سَــائِلاً   فأجبتَني
مِنْ قبلِ حتَى أنْ  يَقــولَ   لساني
وَاليومَ   جئتُكَ   تائـبـاً مُستـغفِـراً
 شَيءٌ   بقلـبـي  للـهُـدىٰ    نادانِـي
عيـنَـاي   لو تبكـي  بقـيـةَ عُمـرِهـا
لأحتَجتُ بعـد  العُمـرِ   عُمـراً ثاني
إنْ لَــم أَكُـن للـعَفـوِ أَهـلاً   خالقِـي
فأنـتَ   أَهـلُ  العَفـوِ   وَ الغُـفـرانِ
روحـي لِنُـوركَ يا إلهـي قَـد  هَفت
وَ تشقَقـت   عَطـشـًا  لهُ   أَركانِـي
فأقبَـل بفضلكَ توبةَ  القـلب الذي
قَـد جـاءَ هَـرباً مِنْ دُجَـى العِصيانِ
وَ أَجعلـهُ في وجه الخَـطايَـا ثابتاً
صَـلبَـاً  قويـاً.    ثابـتَ     الإيمَـانِ
وَ ٱمنُـن بعفـوكَ،، إنّ عفـوكَ وَحدهُ
سيُعـيدُ نبـضَ النّـورِ فِيْ   إنسَـانِـي

،، قدر اهل البيت،، بقلم،، مصطفي سبته


قَدرَ أهْلِ الْبَيْتِ
بقلم مصطفى سبته 
يَا جَاهِلًا   قَدرَ أهْلِ الْبَيْتِ   وَالْمَدَدِ
وَذَاهِبًافِي الْهَوَى الْوَهْمِيِّ عَنِ الرّشدِ
شَيْخُ الْعَشِيرَةِ يَحْمِي أهْلَ  عَصَبَتِهِ
فَكَيْفَ   بِالْمُصْطَفَى  عَلَاَمَةَ    الأبَد
وَوَعْدُ   رَبِّكَ   فِي   تَطْهِيرِ   عَترَتِه 
بُحكم  الذِّكْرِ   لَا يخْفَى   عَلَى أحَد
فَسَمِعتُ  صَوتاً   مِن   بَعيدٍ   قائِلاً
يا أَيُّها   الساري.    مَكانَكَ     تُحمَدِ 
لا تَقنَطَنَّ    مِنَ   النَجاحِ      لِعَثرَةٍ 
ما لا يَنالُ اليَومَ    يُدرَكَ    في غَدِ 
بِالذِكرِ   يَحيا   المَرءُ   بَعدَ    مَماتِهِ
فَاِنهَض   إِلى   الذِكرِ الجَميل وَخَلَّدِ
كـم جِئتُ   بابكَ سَــائِلاً   فأجبتَني
مِنْ قبلِ حتَى أنْ  يَقــولَ   لساني
وَاليومَ   جئتُكَ   تائـبـاً مُستـغفِـراً
 شَيءٌ   بقلـبـي  للـهُـدىٰ    نادانِـي
عيـنَـاي   لو تبكـي  بقـيـةَ عُمـرِهـا
لأحتَجتُ بعـد  العُمـرِ   عُمـراً ثاني
إنْ لَــم أَكُـن للـعَفـوِ أَهـلاً   خالقِـي
فأنـتَ   أَهـلُ  العَفـوِ   وَ الغُـفـرانِ
روحـي لِنُـوركَ يا إلهـي قَـد  هَفت
وَ تشقَقـت   عَطـشـًا  لهُ   أَركانِـي
فأقبَـل بفضلكَ توبةَ  القـلب الذي
قَـد جـاءَ هَـرباً مِنْ دُجَـى العِصيانِ
وَ أَجعلـهُ في وجه الخَـطايَـا ثابتاً
صَـلبَـاً  قويـاً.    ثابـتَ     الإيمَـانِ
وَ ٱمنُـن بعفـوكَ،، إنّ عفـوكَ وَحدهُ
سيُعـيدُ نبـضَ النّـورِ فِيْ   إنسَـانِـي

،، تغافلنا كثيرا،، بقلم،، احمد جادلله


‏تغافلنا كثيرا
تغافلنا كثيرا بإرادتنا ، و ظنوا أننا مغفلين ..!
لم يترك ببالهم لما تغافلنا
تغافلنا لنحفظ الوود بيننا
فهل نحن الصادقين أم هم الغادرين
سواء حبيبا أو أخا أو صديقا
نحافظ عليهم ونشيلهم داخل
العين
لما ياصديقي بنا تستهين
فنحن أقوياء ولكن يغلبنا
الحنين
نصون الصداقه والآخوة
والمحبه
ولم نكون أبدا من الغادرين
ولاننسى أبدا سنين معا
مرت علينا
وكان بيننا وود ووصال
ونمضى وقتنا سعداء
ومبسوطين
وكنا بقربك دائما نمد
يد العون إليك بكل حب
وبقلب حنين
فلانتغير ابدا مهما تغيرت
الظروف وكل الآمور حولنا
نتذكر دائما ماكان بيننا من
وود وعلاقه جميله طول السنين
هذا توضيح منا لعلا الذكرى
تنفعك وتنفعنا
فرفقا بقلوبنا إذا تغالفنا عن أى
تجاوز منك
بربك علينا لاتستهين
حتى نصون الود بيننا ولعل ربك
يهدي قلبك وتكون يوما الصادقين
وبحق غيرك لاتستهين
Ahmed gadallah
١📷
أعجبني

،، وجه الملاك،، بقلم الشاعر،، عدنان عوده


..{{{{{{......وجه الملاك.......}}}}}}
بتارخ/٢٠٢٢/١/٢٥/ الاربعاء /محكي/

ياصبح دعني.. عن جمالك إسألك
غامر ملاعبنا..... بأنوار ......الفلك
الأنظار من فرط اللقى إتجهِت إلك
إبن الثرى مهما جرى. ..مابيوصلك
رافع على. شُم.... المشارق منزلك
كل الروامق ......في عجب تتمقلك
راخي على هداب المقل ليل الحلك
سيطر على الأحداق لحظة ماسلك

تعلّى عاعرش المجد/ ياوجه الملك
في كرنفال.... الإتصال..... إنكلِّلك
إعتادت مع الإشفاق عيني تغازلك
برضوخ وبتسليم...... نادل ممتلك
الأنظار ....إستخيار معجب أشملك
ولسان حالِ. يقول عيني مااجملك
زهر الوجن غافِ.بحفافِ.. جدولك
والطل عالفل...... المواظِب منهلك
والأنف نوع الوصف سحرو أنحلك
رسم الحواجب. في التناظر قابلك
وبرق اللجين ..ع الجبين إستهللك
وشُلل خيطان .....الحرير بمسدلك
ومغزل.. حروف الواصفين تناولك
قاطع .عهد لمسة وفا.. مابيخزلك

غالي وعزيز الروح عم..... تتأمّلك
في...حنو الطفل ...عم... تتناولك
ياحبق إذا ...غيض دمعي.. أذبلك
ووقعت في نارين حبي.... والهلك
أبعث إلك نجع البقلبي... والعروق
.قبِل ...تشييعي بساعة.. بيوصلك

...))))الشاعر عدنان عودة(((((
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
body { font-family: Arial, sans-serif; direction: rtl; background-color: #f4f4f4; margin: 20px; } .blog-container { display: flex; flex-wrap: wrap; gap: 20px; } .blog-post { background: white; padding: 15px; border-radius: 8px; box-shadow: 0 0 10px rgba(0, 0, 0, 0.1); width: 300px; } .blog-post h3 { margin: 0; color: #333; } .blog-post p { color: #666; } .read-more { display: inline-block; margin-top: 10px; color: #007bff; text-decoration: none; } .read-more:hover { text-decoration: underline; }