.
مدونه الناشرين والناشرات

الصفحات

أعلان الهيدر.

🔴 عاجل: تم الإعلان عن حدث هام - تابع التفاصيل الآن! 🔴
خبر عاجل - قناة الجزيرة
عاجل: قصف جوي يستهدف العاصمة في تصعيد جديد للأزمة!

الاثنين، 24 يناير 2022

،، قال إني لحبك عابدا،، بقلم،، توباآ محمد


قال اني لحبك عابدا
معكتفا بمحرابك 
لعينيكِ شاعر اكتب
 بدم قلبي قصائد 
و لاني انثى ابنة
الكيد و الحنان
غبتٌ متعمدة
امتحن القلب الذي
اقسم بوفاء ذات حب
و مرت ايام و عدت
و يا ليتني لم اعد
ماء البحيرة الطاهرة
لوٌث بيد العابد الناسك
رصاصة الغدر التي
اصابتني
خيانة لٱ تغتفر
و حين عاتبنه علـي
  فعلته
آتاني بسجلات غيابيّ
و قال غيابك ذاد وحدتي
اردت الانيس لليلي
جليس نمرح معا
ل حين عودتك
ايعقل ذاك عابدا
 ناسكا
معتكفا
آهات
تنهيدات
غصاات
سهام الخيانة
قاتلَ
انزف و العين
لمصابها قد تجمد الدمع
الرمش اصبح سكاكين
تجرح م̷ـــِْن جراء الدموع
النازفه
جفت الرموش و المقل
ذات ليل
قلت
اتخون
ان غبت 
حين تعب
قال
العمر ڱڵـه 
اني الوفيّ
للعهد و الوعد
وصان ودي
بوصال اخري
سهرا معا
ضحكا معا
تبادلوا 
الهمسات
و اللمسات
 بين الاسطر
حين غياب
قتل البرائة
لوث ثوب 
الحب الطاهر
اراق دمي
و يدّعي
انني السسب
يا محكة السماء
رفعت دعوتي
و القهر
و غصة القلب
تدمي المقل
ايكون الغياب قهرا
هو سبب الخيانة
و اتسائل
و الجرح
ينزف
لما لم يصن قَلبـي 
لما لم يبقى علـّۓ  العهد
قٌتلت بدما بارد و القاتل 
هناك يمرح يتنقل م̷ـــِْن زهرة لزهرة
يرتشف عطرهن و للهروب قاصدا

توبآآ محمد

،، ايدلوجيات التصدير الخارجي،، بقلم الكاتب،، حسن علي الحلي


ايدلو جيات التصدير الخارجي
حسن علي الحلي
لتسطع السماء بالنور الإلهي.
وليس  هناك. أجمل من ينابيع الحياة
على الأرض، حيث يبعث المتطهرين
صلاتهم الي. الرب المخضبة حرابهم
ببعض. الدماء. من. البكتريا. الصفراء
تقودهم الرغبة بتفكيك عناصر الشر
وتحويلها الي وضيفةاللاوعي لفقدان
شرعيتها كونها تقادمت من العدم حين.
خلطت الديمقراطية والدين. السياسي
وجعلهم،، حمير،، يركبون على سرج
الموجة لتحقيق أهدافه الاستراتيجية
في نهب المال وثروات البلاد والقتل
المتعمد للانسان الادمي،، شرعية
مقلقة،،٠

....................٢ ............................
واصبحت. السياسه التي تسوقه
ا لاشراركتصادم النيزك حين تفقد
جاذبيتها الي الفراغ الكوني باعتبار
الدين افضل نسخة معدلة عالميا
حين انسلخت بعلم،، الطوبلوجيا،، 
التي تهتم. بالشكل والابداع دون
العلم، تنشرالغسيل من الفوضي
الخلابه بين المسافة والمساحة
بمساعدة،، علم ااهودلوجيا التي
تقرب المسافات بالسرعة الضوئية
وبامكانها تفجير المكان والزمان 
والتي. تسمى نفسها. احيانا،، بسكلوجيا،، 
الكميات المصدرةالتي تحتاج إلى دعاة
جهلة،ينظمون. مصطلحاتها. علماء
الاجتماع يطحنون الرعب بين افكارهم
بايقاع الكارثة على. الجنس البشري
ومن. هنا. أكدت. الباحثه،، ما جريت،، 
، بأن مناظرة الديقراطيه مقابل الدين
شيئان ضدان، يحتاج إلى جهد. ايدلوجي
في. المساحة الفارغة ،، كفعل يملئ
الفراغ نحتاج إلى عقل جسور ينظم
النظريات ضد الاشرار، كون الوطن الذي وقع فيه 
العدوان، كان،، مقدسا،، ٠
للنشر١٩،، ٢،، ٢٠٢١       ٢٤،،١،، ٢٠٢٢.بيت عشتار

،، ايدلوجيات التصدير الخارجي،، بقلم الكاتب،، حسن علي الحلي


ايدلو جيات التصدير الخارجي
حسن علي الحلي
لتسطع السماء بالنور الإلهي.
وليس  هناك. أجمل من ينابيع الحياة
على الأرض، حيث يبعث المتطهرين
صلاتهم الي. الرب المخضبة حرابهم
ببعض. الدماء. من. البكتريا. الصفراء
تقودهم الرغبة بتفكيك عناصر الشر
وتحويلها الي وضيفةاللاوعي لفقدان
شرعيتها كونها تقادمت من العدم حين.
خلطت الديمقراطية والدين. السياسي
وجعلهم،، حمير،، يركبون على سرج
الموجة لتحقيق أهدافه الاستراتيجية
في نهب المال وثروات البلاد والقتل
المتعمد للانسان الادمي،، شرعية
مقلقة،،٠

....................٢ ............................
واصبحت. السياسه التي تسوقه
ا لاشراركتصادم النيزك حين تفقد
جاذبيتها الي الفراغ الكوني باعتبار
الدين افضل نسخة معدلة عالميا
حين انسلخت بعلم،، الطوبلوجيا،، 
التي تهتم. بالشكل والابداع دون
العلم، تنشرالغسيل من الفوضي
الخلابه بين المسافة والمساحة
بمساعدة،، علم ااهودلوجيا التي
تقرب المسافات بالسرعة الضوئية
وبامكانها تفجير المكان والزمان 
والتي. تسمى نفسها. احيانا،، بسكلوجيا،، 
الكميات المصدرةالتي تحتاج إلى دعاة
جهلة،ينظمون. مصطلحاتها. علماء
الاجتماع يطحنون الرعب بين افكارهم
بايقاع الكارثة على. الجنس البشري
ومن. هنا. أكدت. الباحثه،، ما جريت،، 
، بأن مناظرة الديقراطيه مقابل الدين
شيئان ضدان، يحتاج إلى جهد. ايدلوجي
في. المساحة الفارغة ،، كفعل يملئ
الفراغ نحتاج إلى عقل جسور ينظم
النظريات ضد الاشرار، كون الوطن الذي وقع فيه 
العدوان، كان،، مقدسا،، ٠
للنشر١٩،، ٢،، ٢٠٢١       ٢٤،،١،، ٢٠٢٢.بيت عشتار

،، إليك يامن كنت للقلب أقرب،، بقلم،، نجوي رضوان


إليكَ يا من كنتَ للقلب أقربُ مِن نبضهِ.. بل كنت  النبضُ كُلُه..
أكتبُ إليكَ ، رغمَ أن ألمفروض ألآ أكتِبُ أبداً..
ألسُكونُ يملؤني ، والصدمةوالسُكوت يتلقَفَني..وأشعُرُ بالضلال..
أهَذا إشتياق أم هو إغتراب ؟
وإن كان الاثنين ، فلا أجدُ تحية مُناسِبة أُلقيها عليك.. فما زلتُ لم أعتد
الأمر بعد، وليسَ مِن المعقول أن يُشيرَ ألمذبوح
بالترحيب لِذابِحه! وعلى الرغم من ذالك لا أدري ماذا يكون السر وراء رغبة القلب  في أن يبُث آخرَ أوجاعهُ إليك..
لا تفرح طويلاً فهي دائرة وتدور ويوماً ما ستكون أنت
المذبوح وقتها فقط تذكر كم ذبيحة ذبحتها باسم الحب
وقتها إجعل عينيك تزرف الدموع لأنك لن تجد طبيبا يطيب
جرحك فكل دائن يدان...

،، للوطن درع وسيف يحميه،، بقلم،، محمد ابراهيم الشقيفي

للوطن درع وسيف يحميه
               بقلم 
محمد ابراهيم الشقيفى
الأن للوطن درع يحميه من هجوم الأعداء وسيف يدافع عنه ضد الإعتداء وبينهما أرض هى مهبط الوحي على الأنبياء وشعب قادر على التحدى  والعطاء.
مصر المحروسه كتبت لها الأقدار الأمان الكامل مهما تربص بها الطغاة وحاول إختراق حدودها المتسللين فللوطن درع وسيف يحميه فالدولة التى لها جيش مسلح بقدرات عاليه وشرطة نظاميه لهاسواعد قانونيه وبها منصة قضاء شامخ  ولديها قيادة حكيمه تقود دفة السفينه هى دولة تستحق بسط سيادتها على أرضها وتملك دون قيد أوشرط أن تتخذ قرار السلم والحرب .
الدولة المصرية  لها مؤسسات تعمل فى منظومة متكاملة هدفها خدمة المواطن دون النظر إلى إملائات  القوى الخارجية ترفض التدخل في الشأن الداخلي للبلاد ولكن الأمر المهم والأهم  لكل عاقل هو إستقرار الأمن الداخلي والخارجي للقطر المصرى كى يأمن المواطن على نفسه وعرضه وماله  فبين زئير  الأسدين مراعى خضراء وشعب حر وحدود لمكان تطمع فيها الذئاب وتدبر لنا الشر لابد من مساندة الشرطة المصريه للحفاظ على الأمن العام فلدينا منهم شهداء الواجب الذين لقوا حتفهم أثناء مداهمتهم البؤر الإجراميه التى تشكل خطراً على المجتمع فلهم منا كل التقدير ولهم علينا حق الإحتفال بعيد الشرطة  وتهنئتهم بهذه المناسبة بباقة ورد ومنحهم كل الحب والثقة ووسام التميز والتقدير وللجيش دور كبير يصعب علينا تقيمه  فهم جنود مجندة علمهم يرفرف بيقين الله يحملون السلاح فوق سواعد أكتافهم لننام ونستيقظ فى أمان تام لقد وهبوا  أرواحهم فداء لمصر وأقسموا على حماية شرف الأمه مهما كلفهم الأمر يحفظون العهد  ويحرصون على تحقيق أستقرار الأمن القومى للبلاد.
درع وسيف شرطة وجيش فى إتحاد لأجل إعلاء رفعة البلاد نعم الرأى الصائب والوحدة المبهرة والأشتراكية الجميله فقد أقبل الليل على الأعداء وهم فى ذهول ونقاش  فلديهم مخططات من النيل للفرات هم متربصين بمصر لمكانتها الدولية والإقليمية  وذلك للإستيلاء على ثروات العرب والقارة الأفريقية فمصر هى الشوكة القاتله فى ظهر القتلة المخربين لذلك هى دائما تتعرض لهجمات شرسه وحرب نفسية واجتماعية واقتصادية بل وثقافية وسياسية بالإضافة إلى الحرب الإليكترونيه التى تحاول إختراق أنظمة شفرة العقيدة المصريه لدينا درع وسيف بينهم أمن المواطن وكرامة الوطن  لنكن معهم ركيزة أساسية فى خط دفاع واحد كى تحيا مصر .
لنرد على الشائعات المغرضة التى تصور لنا الشرطة المصرية أنها أداة قمع للحريات وأننا فى دولة بوليسية ويحكمنا العسكر لماهذا الإتهام البشع فالشرطة والجيش 
من أهل مصر ليسوا مرتزقه هم خير جنود الأرض ولائهم للشعب والوطن وقد أقسموا وأخذوا العهد لحمايتنا وحفظ حقوقنا هم أبنائنا من ظهور أصلابنا لنكن مع عزيمتهم ونشد أزرهم ونساند وحدتهم لنقف صفا واحداً ضد أى تهديد أوإشعال فتنة فى البنيان
 لنستجمع كل قوتنا فى التفكير تدبروا ياأولوا الألباب مصر هى قلب العالم ومهد الحضارة مفتاح 
الخير للجميع بحكمتها أفشلت  المخططات الخبيثة التى مزقت بلدان كبيره إلى دويلات صغيرة 
بعدما كانت ذو شأن عظيم لقد  تماسكت مصر بعون الله وحده 
فنحن نكره ولانريد  هذا المصير لذا يجب علينا جميعاً أن نتحد مع زئير الأسدين لنفرض سيادتنا على الأرض ففى الإتحاد قوه لن ينال العدو شبرا من أرض مصر مادام بيننا أبطال وجنود من الشرطة والجيش مخلصين لنعتز بهم  ولانحبط أعمالهم فإن كان هناك عنصر فاسد فإن العدالة لاتكيل بمكيالين بل بميزان الحق تحكم بمالديها من أدلة وتنزع عن المخطأ كل الأوسمة والنياشين فالدولة لاتتخاذل ولاتتهاون مع المقصرين ولكن الحقيقة الغائبة  عن بعض الأذهان أن الشرطة والجيش المصري هم من أصلاب  هذا الوطن ذخيرة الدفاع عن المال والدماء هم حماة الأرض والعرض  هم لنا درع وسيف يجب علينا أن نحافظ عليهم ونتمسك بهم ونتباهى بوحدتهم التى هى معنى الأمان الحقيقي هم الدرع الواقى للصدر من بطش بارود المدافع ورصاص العدو وغدر كل عميل خائن ...
الكاتب/محمد ابراهيم الشقيفى

،، للوطن درع وسيف يحميه،، بقلم،، محمد ابراهيم الشقيفي

للوطن درع وسيف يحميه
               بقلم 
محمد ابراهيم الشقيفى
الأن للوطن درع يحميه من هجوم الأعداء وسيف يدافع عنه ضد الإعتداء وبينهما أرض هى مهبط الوحي على الأنبياء وشعب قادر على التحدى  والعطاء.
مصر المحروسه كتبت لها الأقدار الأمان الكامل مهما تربص بها الطغاة وحاول إختراق حدودها المتسللين فللوطن درع وسيف يحميه فالدولة التى لها جيش مسلح بقدرات عاليه وشرطة نظاميه لهاسواعد قانونيه وبها منصة قضاء شامخ  ولديها قيادة حكيمه تقود دفة السفينه هى دولة تستحق بسط سيادتها على أرضها وتملك دون قيد أوشرط أن تتخذ قرار السلم والحرب .
الدولة المصرية  لها مؤسسات تعمل فى منظومة متكاملة هدفها خدمة المواطن دون النظر إلى إملائات  القوى الخارجية ترفض التدخل في الشأن الداخلي للبلاد ولكن الأمر المهم والأهم  لكل عاقل هو إستقرار الأمن الداخلي والخارجي للقطر المصرى كى يأمن المواطن على نفسه وعرضه وماله  فبين زئير  الأسدين مراعى خضراء وشعب حر وحدود لمكان تطمع فيها الذئاب وتدبر لنا الشر لابد من مساندة الشرطة المصريه للحفاظ على الأمن العام فلدينا منهم شهداء الواجب الذين لقوا حتفهم أثناء مداهمتهم البؤر الإجراميه التى تشكل خطراً على المجتمع فلهم منا كل التقدير ولهم علينا حق الإحتفال بعيد الشرطة  وتهنئتهم بهذه المناسبة بباقة ورد ومنحهم كل الحب والثقة ووسام التميز والتقدير وللجيش دور كبير يصعب علينا تقيمه  فهم جنود مجندة علمهم يرفرف بيقين الله يحملون السلاح فوق سواعد أكتافهم لننام ونستيقظ فى أمان تام لقد وهبوا  أرواحهم فداء لمصر وأقسموا على حماية شرف الأمه مهما كلفهم الأمر يحفظون العهد  ويحرصون على تحقيق أستقرار الأمن القومى للبلاد.
درع وسيف شرطة وجيش فى إتحاد لأجل إعلاء رفعة البلاد نعم الرأى الصائب والوحدة المبهرة والأشتراكية الجميله فقد أقبل الليل على الأعداء وهم فى ذهول ونقاش  فلديهم مخططات من النيل للفرات هم متربصين بمصر لمكانتها الدولية والإقليمية  وذلك للإستيلاء على ثروات العرب والقارة الأفريقية فمصر هى الشوكة القاتله فى ظهر القتلة المخربين لذلك هى دائما تتعرض لهجمات شرسه وحرب نفسية واجتماعية واقتصادية بل وثقافية وسياسية بالإضافة إلى الحرب الإليكترونيه التى تحاول إختراق أنظمة شفرة العقيدة المصريه لدينا درع وسيف بينهم أمن المواطن وكرامة الوطن  لنكن معهم ركيزة أساسية فى خط دفاع واحد كى تحيا مصر .
لنرد على الشائعات المغرضة التى تصور لنا الشرطة المصرية أنها أداة قمع للحريات وأننا فى دولة بوليسية ويحكمنا العسكر لماهذا الإتهام البشع فالشرطة والجيش 
من أهل مصر ليسوا مرتزقه هم خير جنود الأرض ولائهم للشعب والوطن وقد أقسموا وأخذوا العهد لحمايتنا وحفظ حقوقنا هم أبنائنا من ظهور أصلابنا لنكن مع عزيمتهم ونشد أزرهم ونساند وحدتهم لنقف صفا واحداً ضد أى تهديد أوإشعال فتنة فى البنيان
 لنستجمع كل قوتنا فى التفكير تدبروا ياأولوا الألباب مصر هى قلب العالم ومهد الحضارة مفتاح 
الخير للجميع بحكمتها أفشلت  المخططات الخبيثة التى مزقت بلدان كبيره إلى دويلات صغيرة 
بعدما كانت ذو شأن عظيم لقد  تماسكت مصر بعون الله وحده 
فنحن نكره ولانريد  هذا المصير لذا يجب علينا جميعاً أن نتحد مع زئير الأسدين لنفرض سيادتنا على الأرض ففى الإتحاد قوه لن ينال العدو شبرا من أرض مصر مادام بيننا أبطال وجنود من الشرطة والجيش مخلصين لنعتز بهم  ولانحبط أعمالهم فإن كان هناك عنصر فاسد فإن العدالة لاتكيل بمكيالين بل بميزان الحق تحكم بمالديها من أدلة وتنزع عن المخطأ كل الأوسمة والنياشين فالدولة لاتتخاذل ولاتتهاون مع المقصرين ولكن الحقيقة الغائبة  عن بعض الأذهان أن الشرطة والجيش المصري هم من أصلاب  هذا الوطن ذخيرة الدفاع عن المال والدماء هم حماة الأرض والعرض  هم لنا درع وسيف يجب علينا أن نحافظ عليهم ونتمسك بهم ونتباهى بوحدتهم التى هى معنى الأمان الحقيقي هم الدرع الواقى للصدر من بطش بارود المدافع ورصاص العدو وغدر كل عميل خائن ...
الكاتب/محمد ابراهيم الشقيفى

،، للوطن درع وسيف يحميه،، بقلم،، محمد ابراهيم الشقيفي

للوطن درع وسيف يحميه
               بقلم 
محمد ابراهيم الشقيفى
الأن للوطن درع يحميه من هجوم الأعداء وسيف يدافع عنه ضد الإعتداء وبينهما أرض هى مهبط الوحي على الأنبياء وشعب قادر على التحدى  والعطاء.
مصر المحروسه كتبت لها الأقدار الأمان الكامل مهما تربص بها الطغاة وحاول إختراق حدودها المتسللين فللوطن درع وسيف يحميه فالدولة التى لها جيش مسلح بقدرات عاليه وشرطة نظاميه لهاسواعد قانونيه وبها منصة قضاء شامخ  ولديها قيادة حكيمه تقود دفة السفينه هى دولة تستحق بسط سيادتها على أرضها وتملك دون قيد أوشرط أن تتخذ قرار السلم والحرب .
الدولة المصرية  لها مؤسسات تعمل فى منظومة متكاملة هدفها خدمة المواطن دون النظر إلى إملائات  القوى الخارجية ترفض التدخل في الشأن الداخلي للبلاد ولكن الأمر المهم والأهم  لكل عاقل هو إستقرار الأمن الداخلي والخارجي للقطر المصرى كى يأمن المواطن على نفسه وعرضه وماله  فبين زئير  الأسدين مراعى خضراء وشعب حر وحدود لمكان تطمع فيها الذئاب وتدبر لنا الشر لابد من مساندة الشرطة المصريه للحفاظ على الأمن العام فلدينا منهم شهداء الواجب الذين لقوا حتفهم أثناء مداهمتهم البؤر الإجراميه التى تشكل خطراً على المجتمع فلهم منا كل التقدير ولهم علينا حق الإحتفال بعيد الشرطة  وتهنئتهم بهذه المناسبة بباقة ورد ومنحهم كل الحب والثقة ووسام التميز والتقدير وللجيش دور كبير يصعب علينا تقيمه  فهم جنود مجندة علمهم يرفرف بيقين الله يحملون السلاح فوق سواعد أكتافهم لننام ونستيقظ فى أمان تام لقد وهبوا  أرواحهم فداء لمصر وأقسموا على حماية شرف الأمه مهما كلفهم الأمر يحفظون العهد  ويحرصون على تحقيق أستقرار الأمن القومى للبلاد.
درع وسيف شرطة وجيش فى إتحاد لأجل إعلاء رفعة البلاد نعم الرأى الصائب والوحدة المبهرة والأشتراكية الجميله فقد أقبل الليل على الأعداء وهم فى ذهول ونقاش  فلديهم مخططات من النيل للفرات هم متربصين بمصر لمكانتها الدولية والإقليمية  وذلك للإستيلاء على ثروات العرب والقارة الأفريقية فمصر هى الشوكة القاتله فى ظهر القتلة المخربين لذلك هى دائما تتعرض لهجمات شرسه وحرب نفسية واجتماعية واقتصادية بل وثقافية وسياسية بالإضافة إلى الحرب الإليكترونيه التى تحاول إختراق أنظمة شفرة العقيدة المصريه لدينا درع وسيف بينهم أمن المواطن وكرامة الوطن  لنكن معهم ركيزة أساسية فى خط دفاع واحد كى تحيا مصر .
لنرد على الشائعات المغرضة التى تصور لنا الشرطة المصرية أنها أداة قمع للحريات وأننا فى دولة بوليسية ويحكمنا العسكر لماهذا الإتهام البشع فالشرطة والجيش 
من أهل مصر ليسوا مرتزقه هم خير جنود الأرض ولائهم للشعب والوطن وقد أقسموا وأخذوا العهد لحمايتنا وحفظ حقوقنا هم أبنائنا من ظهور أصلابنا لنكن مع عزيمتهم ونشد أزرهم ونساند وحدتهم لنقف صفا واحداً ضد أى تهديد أوإشعال فتنة فى البنيان
 لنستجمع كل قوتنا فى التفكير تدبروا ياأولوا الألباب مصر هى قلب العالم ومهد الحضارة مفتاح 
الخير للجميع بحكمتها أفشلت  المخططات الخبيثة التى مزقت بلدان كبيره إلى دويلات صغيرة 
بعدما كانت ذو شأن عظيم لقد  تماسكت مصر بعون الله وحده 
فنحن نكره ولانريد  هذا المصير لذا يجب علينا جميعاً أن نتحد مع زئير الأسدين لنفرض سيادتنا على الأرض ففى الإتحاد قوه لن ينال العدو شبرا من أرض مصر مادام بيننا أبطال وجنود من الشرطة والجيش مخلصين لنعتز بهم  ولانحبط أعمالهم فإن كان هناك عنصر فاسد فإن العدالة لاتكيل بمكيالين بل بميزان الحق تحكم بمالديها من أدلة وتنزع عن المخطأ كل الأوسمة والنياشين فالدولة لاتتخاذل ولاتتهاون مع المقصرين ولكن الحقيقة الغائبة  عن بعض الأذهان أن الشرطة والجيش المصري هم من أصلاب  هذا الوطن ذخيرة الدفاع عن المال والدماء هم حماة الأرض والعرض  هم لنا درع وسيف يجب علينا أن نحافظ عليهم ونتمسك بهم ونتباهى بوحدتهم التى هى معنى الأمان الحقيقي هم الدرع الواقى للصدر من بطش بارود المدافع ورصاص العدو وغدر كل عميل خائن ...
الكاتب/محمد ابراهيم الشقيفى

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
body { font-family: Arial, sans-serif; direction: rtl; background-color: #f4f4f4; margin: 20px; } .blog-container { display: flex; flex-wrap: wrap; gap: 20px; } .blog-post { background: white; padding: 15px; border-radius: 8px; box-shadow: 0 0 10px rgba(0, 0, 0, 0.1); width: 300px; } .blog-post h3 { margin: 0; color: #333; } .blog-post p { color: #666; } .read-more { display: inline-block; margin-top: 10px; color: #007bff; text-decoration: none; } .read-more:hover { text-decoration: underline; }