.
مدونه الناشرين والناشرات

الصفحات

أعلان الهيدر.

🔴 عاجل: تم الإعلان عن حدث هام - تابع التفاصيل الآن! 🔴
خبر عاجل - قناة الجزيرة
عاجل: قصف جوي يستهدف العاصمة في تصعيد جديد للأزمة!

الأربعاء، 5 يناير 2022

،، إلي أمي،، بقلم السيد ابو قوره


إلي امي

وتفضل ضحكتك صافيه
ولمسه إيدك الدافيه
      شفاء وحنان
وكنت امسك انا ف إيدك
احس إن انتي وخداني
         لبر آمان
تغيب الدنيا لو غبتي
ياست الكل ياحبيبتي
وتبقي الدنيا من غيرك
   أسي وحرمان
ومهما عيشنا وكبرنا
دايماً حضنك يصبرنا
وألاقي قلبك العامر
  يقوينا بالإيمان
ومهما غيبنا او روحنا
        دعواتك 
تدفي لنا مطارحنا
   في اي مكان

السيد ابوقوره

,, مع حمامه السلام،، بقلم الكاتبه،، وفاء معربوني


مع حمامة السلام  ابعث لكم مني تحية و سلام

ابعث  أشواقآ عميقة لا توصف بالكلام

يا  من ترسمون على وجهونا  الابتسام

ف لنبدء عامنا هذا بالسلام 

ونعاهد بعضنا على المحبة والوئام 

ونزرع بذور العلم ونقطع أشجار الجهل  ونصنع أقلام  

ففي العلم نور  وفي الجهل  عتمة  وظلام 

ونواصل مسيرة  بدأت  على درب المحبة والسلام  

وعلى قمة المعرفة  نرفع  رايات و أعلام 

وكما بدات بالتحية  أختم بألف تحية وسلام

,, مع حمامه السلام،، بقلم الكاتبه،، وفاء معربوني


مع حمامة السلام  ابعث لكم مني تحية و سلام

ابعث  أشواقآ عميقة لا توصف بالكلام

يا  من ترسمون على وجهونا  الابتسام

ف لنبدء عامنا هذا بالسلام 

ونعاهد بعضنا على المحبة والوئام 

ونزرع بذور العلم ونقطع أشجار الجهل  ونصنع أقلام  

ففي العلم نور  وفي الجهل  عتمة  وظلام 

ونواصل مسيرة  بدأت  على درب المحبة والسلام  

وعلى قمة المعرفة  نرفع  رايات و أعلام 

وكما بدات بالتحية  أختم بألف تحية وسلام

ألم القلم وأمل الحبيب،، بقلم، سنوسي ميسره،، الجزائر 🇩🇿


ألم القلم وأمل الحبيب
 لقد خلقتني بلا حد ، وتلك هي إرادتك ، وهذه الكأس الرهيفة كنت تفرغينها أبدا ثم تفعميها على الدوام بحياة دائمة الجدة ، وهذا الناي القصبي الصغير حملته على الهضاب والوديان ونفحت فيه عبره أغاني دائمة الجدة  ، وحين تلمسني يداك الخالدتان فإن هذا القلب الصغير يضيع في فرحة لا حد لها ، ويغني أغاني غامضة المعنى ، وفوق هاتين اليدين الصغيرتين تهبط عطاياك اللامحدودة ويمضي الفجر وتتوالى الأيام وتستمرين أنت في سكب عطاياك ، ويظل هناك دوما مكان ينتظر المزيد من الاعتلاء .
عندما تأتين تأمريني بالغناء ، يبدو قلبي وكأنه يفيض بالفخر ... وأحدق في محياك لتغرورق عيناي بالدموع ... وكل ما في حياتي من مرارة قاسية وعدم انسجام ينصهر في تناغم عذب لطيف ... وتنشر عباءتي أجنحتها كطائر سعيد بطيرانه عبر البحار ... أعرف أنك تستمتعين بإنشادي ، وأنه لا يمكنني أن أتقدم إلى محضرك إلا كمنشد ... بجناح أغنيتي المنبسط ألمس قدميك اللتين لم أفكر في لمسهما أبدا ... وفي نشوتي بإنشادي أنسى نفسي وأسميك الصديقة ... وأنت سيدتي التي مزقت الفؤاد والقلب .
يا حياة حياتي ... إني لأسعى على الدوام لأن أحتفظ لجسمي طهارته لمعرفتي بأن ملاطفتك الحية تلمس كل أعضائي ... وأحاول دوما أن أبعد كل زيف عن أفكاري لمعرفتي انك الحق الذي أوقد في عقلي نور التفكير ... وأحاول دوما أن أطرد كل شر عن قلبي وأجعله يزدهر بالحب لمعرفتي بأنك تقيمين بأعماق أغوار القلب ... وأحاول دوما في كل أعمالي أن أكتشفك ، لمعرفتي بأن قوتك هي التي تمنحني القدرة على التصرف .
لتسمحي لي بالجلوس ّإلى جوارك لحظة قصيرة ... إن الأعمال التي تشغل بالي يمكن إبعادها فيما بعد ... فبعيدا عن رؤية محياك لا أعرف هدنة و لا راحة ، ويصبح عملي مشقة بالغة في بحر لا حدود له من الآلام ... لقد جاء الصيف إلى نافذتي بهمساته وتنهداته .. والنحل أخذ يصنع أقراصه في ساحة غابة الزهور... لقد حان الوقت لأن أجلس إليك زجها لوجه .. هادئين .. و أغني نذر حياتي لك في هذا الهدوء الطافح بالسكون 
لتقطفي هذه الزهرة الصغيرة ولتمسكي بها دون تباطؤ ... إني أخشى أن تذبل أو تسقط في التراب و لا أدري إن كانت ستحظى بمكان في إكليلك ... ولكن لنكرمها بلمسة رحيمة من يدك ... ولتقطفيها ... أخشى أن ينتهي النهار قبل يقظتي وتفوت ساعات العطاء والهبات ... رغم أن لون هذه الزهرة شاحب ورائحتها ضعيفة واهنة ... فلتستفيدي منها طالما كان في الوقت متسع ... ولتقطفيها .
بقلم : سنوسي ميسرة 
الجزائر

،، كيف لي ان اخرجك من حياتي،، بقلم شاعر الصعيد،، ماهر ابو نورا

كيف لي أن أخرجك من حياتي.... 
وانت تسكنين دفاتري وتغتسلين باشعاري
 وتختبئين خلف  مفردات كلماتي.... 
في كل مكان اراك
في غرفتي.... 
في شرفتي.... 
في كل الطرقات...
مغزولة في اقماش ملابسي 
تخرجين مع دخان سيجاراتي..... 
تقبلين كؤوسي قبل ان اشربها
فتزيديها مرا على مراراتي... 
طيفك يلازمني كل حين
يقلق نومي  ويبطل  علي صلاواتي... 
 
كيف لي ان اغير ملامح وجهي عندما اتذكرك
 والا اظهر اهاتي واناتي...
  فى حديثي و فى سكاتي.... 
كيف لي ان اخرجك من شرايني ومن مسامات جلدي
وكيف لي عندما يناديك قلبي
كيف لى ان  اسكت نبضاتي.... 
تتقلب في احشائي نار ذكراك
فلا انا قادر على البوح 
 ولا اقوي على السكات... 
احمد ماهر ابو نورا
شاعر الصعيد

،، كن قريبا مني،، بقلم الشاعر.. عبد السلام سوني

كن قريبا مني
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
سيدي أوعدني
وعد صادق أمين
 لا تفكر في هجراني
كن لي سندا يدعمني
ولا تبتعد عني
فأنت كل حياتي
دونك حتما مماتي
كن قريبا مني
لا تحرمني
فأنت الداء والدواء
كن قريبا من أحضاني
ولا تغفل عني
كي تزهر وردة جورية
بين ثنايا قلبي
وأعشقك بلا سقم
كن قريبا مني
ولاتهملني
انت النور والضياء
بسمتك
 شهد حياتي
وريقك
 عبير عطره لا يفارقني
كن قريبا مني
كن حبيبي الذي يهواني
وأبدا لا ينساني
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
بقلم الشاعر عبدالسلام سوني

،، دون ان تنتهي،، بقلم،، اشرف عز الدين محمود


- دون أن انتهي 
-- بقلمي أشرف عزالدين محمود 
سوف أظلُّ واقفاً بلا مكانْ..دون أن انتهي من وصف الآتي-
الليالي الجميلاتِ..الحالمات، والنهرَ،  والبحر ..والصحبَ، والنسوةَ العابراتِ كالريح – فوق رصيفِ احتراقي، هم من  زرعوا بذورَ الحب في مشتلِ القلبِ، وما لبثوا ان تاهوا بين زحامِ وصخب  المدينةِ والحزنِ... مَنْ يقطع الزهرَ – يا عابراتُ – إذا أورقَ القلب امام فاتنةٍ..؟.. وذوى وذهب في الريحِ ادراجا..وادراجا ..أدمع طاهرة ، ذوبت الندى فوق أكمام الأزاهير سقط مغشيا عليه مسرّاتُ العمر التى  بحجمِ الأماني  لا تجيءُ...! وانكسرتْ قوادمُ الأحلامْ دون نجد من 
يدلُّ خطونا على طريقِ الدمعةِ البريئه!وبقبضةِ كفين  يرجفُ القلبُ  يرتجف من بللِ الطرقاتِ، وبردِ التسكّعِ في أمسياتِ الحدائقِ...ثم انتبهنا إلى وجهنا – فجأةً فوجد  العمرَ..اتسرق..فأسرعنا نرسمُ في دفترِ الحلمِ أرجوحةً للطفولةِ، منسيةً...وركضنا نحوها كحلمٍ يتيمٍ – خلف شراشيبها  البيضِ...غقلتُ: سأسطو على بعض َ النجومِ التي تعُلّقتْ بجدائلها... وسأصطادُ بعضَ الفراشاتِ، ثمَّ اضعها .. بين كرّاسةِ الرسمِ، والقلبِ...!يا لها من  براءةُ كلِّ الطفولةِ، والبوحُ، مستنقعٌ للسباحةِ، .. ونافذةٌ للتسلّقِ والحلمِ...
أشرق الصبح ناثرا فيما نثر الزهر فأحصيتُ كلَّ السنين الحزينةِ، يوماً، فيوماً. وكنتُ أحسب ايام العمر – على دفترٍ مدرسيٍّ – دواةً، ودمعاً، ونهراً صغيراً تغني الصبايا على جرفهِ وأعاني وحدي عصارةَ حزنِ الحب، أمامَ الحدائقِ قلبي حزيناً، شريداً، يطاردُ خيطاً رفيعاً من العطرِ، أو موعداً لا يجيءُ...!سجلت كلَّ ليالي التشّردِ في الطرقاتِ  الوحيدة المهجورة.الخليّاتِ، والشعر والجوع...دونت كلَّ الصديقاتِ، كلَّ المقاهي، وكلَّ القصائدِ، تلك التي قاسمتني التسكّعَ والحزنَ والخبزَ...،كلَّ الوظائفِ، كلَّ الجرائدِ، كلَّ الشوارعِ، كلَّ التفاهاتِ، كلَّ المصاطبِ، كلَّ المخافرِ، كلَّ الشواطيءِ، كلَّ المواجعِ، كلَّ الحماقاتِ، كلَّ الكراريسِ، كلَّ رفوفِ الحلم..
ودونت!.. ودونت!..حتى انتهيتُ إلى آخر الورقةْ
.... دون أن أنتهي....فبكيتْ!
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
body { font-family: Arial, sans-serif; direction: rtl; background-color: #f4f4f4; margin: 20px; } .blog-container { display: flex; flex-wrap: wrap; gap: 20px; } .blog-post { background: white; padding: 15px; border-radius: 8px; box-shadow: 0 0 10px rgba(0, 0, 0, 0.1); width: 300px; } .blog-post h3 { margin: 0; color: #333; } .blog-post p { color: #666; } .read-more { display: inline-block; margin-top: 10px; color: #007bff; text-decoration: none; } .read-more:hover { text-decoration: underline; }