.
مدونه الناشرين والناشرات

الصفحات

أعلان الهيدر.

🔴 عاجل: تم الإعلان عن حدث هام - تابع التفاصيل الآن! 🔴
خبر عاجل - قناة الجزيرة
عاجل: قصف جوي يستهدف العاصمة في تصعيد جديد للأزمة!

الأربعاء، 5 يناير 2022

،، تاقت أليك الروح ياحلب،، بقلم الشاعر والملحن،، عبد المنعم ابو غالون،، سوريا 🇸🇾، حلب

تاقت اليك الروحُ ياحلبُ 

ياقلعةً يرقى بها الادبُ 

عامُ يلي عاماً ولا أملٌ 

يرجى بأني منكِ أقتربُ 

ياقرةَ العين التي رمضتْ 

من حر ادمعها ولا عجب 

حلبٌ هي الامُ التي افتخرتْ 

بعلومها وتراثها العرب 

حلب هي التاريخ مابرحتْ 

تزهو بها الاقلامُ والكتبُ 

أمجادها شتى وقلعتُها 

طودٌ عظيمٌ حوله الشهبُ 

هي جنةٌ غناءُ جملها 

ذاك الفراتُ وشطه اللجبُ 

أواهُ يا مهد الجدود ويا 

برءَ العليل ترابكُ الذهبُ 

لاطاب لي عيشٌ ولا سنةٌ

حتى أعودَ إليك يا حلبُ؟

بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون

،، التعدي علي خصوصيات الأخرين،، بقلم المستشار،، اشرف عمر


التعدي علي خصوصيات الاخرين 

بقلم : أشرف عمر 

في أقل من يومين قد حدثت واقعتين يظهرا ما وصل اليه المجتمع  من تدني في أخلاقيات الكثير في انتهاك خصوصيات الاخرين والتعدي عليهم والتشهير بهم   دون مراعاة لخصوصية الغير في اسعاد نفسك أو الاحتفاظ بكرامته  وجسدة 

 ماحدث مع  الطالبه التي انتحرت بسبب قيام شابين بتركيب صورة لها  بطريقة لاأخلاقيه ونشرها  جريمه شنعاء 
وينبغي ان يحاسب عليها المجتمع نفسه لانه الجميع قصر وتراخي في التربيه  حتي وصل بنا الحال  الي هذا الانفلات الاخلاقي والابتزاز الاجرامي لطالبه بهدف ابتزازها عاطفيا وجسديا ، وانتهي الامر بها الي الانتحار بسبب مضايقات اسرتها لها لذلك فان الجميع مسؤول عن انتحار التلميذة بسبب الضغط النفسي الذي تعرضت له من الجناه واسرتها والمجتمع المحيط بها 

وكذلك المدرسة التي كانت ترقص في احد الرحلات وتم التشهير بها  فانها لم تخطيء ولم تكن عاريه الجسد  وان رقصها خارج أوقات العمل الرسمي مثلها مثل كثير ممن يكونوا في رحلات نيلية وغيرها  كما ان انها لم تقم بافعال تخل بالنظام العام والاداب وانما هذا هو حال الرحلات في مصر منذ القدم وفي الافلام والمسلسلات لذلك فانها لم ترتكب ثمه فعل منافي للاخلاق وانما المسؤولية تقع علي عاتق من صور هذة الاحتفالية وتوزيعها بدون اذن بهدف الاساءة والكيد لها

المجتمع يعاني  من خلل وعقد نفسية وبلطجة خطيرة  طالت الكثير من شرائح المجتمع ولم  يعد احد يحترم الاخر وخصوصياته وهذا الامر جد خطير ويحتاج الي مراجعات عده من كافة الجهات المسؤولة في المجتمع عن التربيه من اجل اعادة بناء الاخلاق مرة اخري لدي شرائح المجتمع المختلفه واحياء الوازع الديني والترابط المجتمعي ،واعادة النظر في تشديد العقوبات الواردة  في قانون العقوبات و في سن الاحداث لان الدنيا قد تغيرت والحدث اليوم يعرف مالا يعرفه الكبير 

واقعه الطالبه المنتحرة خطيرة وتحتاج   الي مراجعات من كافة الاسر في  علاقاتهم باولادهم وتعزيز الثقة معهم والانفتاح معهم لعدم تكرار ماحدث مره اخري وهذا الامرلن يكون بناءة في يوم ليله كما يعتقد البعض وانما يحتاج الي تثقيف و تكاتف الجميع لاحياء الجانب الاخلاقي والقيمي والوازع الديني  لدي الجميع لان المجتمع  أصبح يعاني من خلل  جسيم في عدم احترم حريه الاخرين

وعلي الدوله ان تشدد عقوبه من يقوم بتصوير الاخر بدون اذنة أو علمة بهدف الاساءة الية لان ماوقع من نقل لواقعه المعلمه والتشهير بها منافي للاخلاق والقيم  
ومحاسبة من قام بتصوير المعلمة وتسريب الفيديو وانهاء خدماته لعدم امانتة وإعادة النظر في منع كافه المواقع الاباحيه وغيرها التي يمكن من خلالها الاساءة للاخرين

،، بين الأمس واليوم،، بقلم،، منال سليمان صالح شمس


بين الأمس واليوم 

أمسي مضى واليوم 
         أنت حاضري وغدي 
مضى اللوم والعتاب
          بين نجديك مهلكي 
كأن قلبي صام عمرا 
      ولم يرى هلالا ليفطري 
كم طرقت الأبواب 
          ترجيا والدار خوالي 
لا مجيب إلاريح تصفر 
         أين أحبابي وخلاني 
عفت الديار وهجرتها
       رحيلا إليك معشوقي 
في الشوق نموت تحرقا
    لعشق بات حاملا نعشي
وصالك سجود وتمني 
     وصلاة بين يدي خالقي 
يشتاقك النبض وحيا
      لروحي وتكون مؤنسي
إني أطوف على أبواب
            كعبة قلبك بروحي 
فأنا تتبعت بالحب يقيني 
    بالعشق تعتصره عناقيدي
شقية وأشقي القلب عند 
        عينيك ضاعت مراسيلي 
بحبر دموعي وجمرات
          الشوق تصرخ أكتبي
حروف اسمك تكتوي 
     صفحات أحلام عمري 
بعمري كله إبتدأ حبك 
      أحتاج عمرا للوصل ثاني 
وثالث ﻷموت بين 
        راحتيك وأنهي روحي
وأدفن عند قِبلة قلبك
          ليُكَبِرَ بحبك ناسكي 
شمس الحب لا تغيب 
منال سليمان صالح 
     شمس

،، من اجل طاقه نوويه موحده للعرب،، بقلم،،حسن علي الحلي،،


من اجل طاقة نووية موحدة للعرب
اصبحت اللغة العلمية المتفردة علي اقرانها قوي مشتعلة بفوتينات الرب
لتأثيرها الحي علي اعماق النفس البشرية، حين تصل الي دقات العقل، قبل
ان تشرع عشقها علي القلوب، كان لي وقغة اخري مع علماء. الطبيعة الذين
ارادوا ان يحولوها بدقائق الي خراب مدمر خلال التجارب النووية التي كان يفكر بها العلماء بكل جزيئة من جزيئياتها المعرفية، بان استخدام العلم لهذع التجارب اصبحوضرورة ملحة لكشف اغوار اللامستحيل، ولكن كانت عواقب هذا العلم كالجاهل حين امسك عصفورا لايعرف كنهه ان يرعاه، والعلم بنفس الاحوال  يتفرد بين الانفصال والتفكير بالشعور في تطرفه، هوالذي اباح لعلماء النازية ان يجعلوا اليهود موضوعات للتجريب، من اجل دراسة حدود،، الالم،، البشري حين يساهم بمثل هذا التوجه اغتراب العلم عن المجتمع،، بينما تبقي الترابطية مع الكل بدلا ان ينغلق العلم داخل برج
الطبيعة من التجريد، حين يكتشفون  اثناء التجربة عددا من التساؤلات، وكانت الاجابة حاضرة عن سؤال غامض،، الي اي مدي يفرضون علي العالم
عبء المسؤولية بأستخدام الاسلحة القاتلة للحياة والطبيعة والبشر الذي يتخطي فوق ينابيعها ماذا يمكن يحدث اذا رفض العلماء في مشروع القتل  قد يكون من الناحبة السياسية مشروعا تدميريا في التسلح النووي والبيولوجي ضدفناء البشرية والحياة والطبيعة علي هذا الكوكب الصفير
جدا. الذي لايحتمل التجارب النوويه، دون احترام قيمة القداسة فية، ومتي
نصبح ثمن هذه التجربة التي تكونت من تلك الجزئية، الايعقل ان هناك موت حقيقي للبشر والكائنات التي تعيش في كنفنا، لقد كتبت العديدمن المقالات والقصائد العلمية ونشرت في الزمان التي كنت اعمل بها بعدتقاعدي حول تحربم الاسلحة النووية ولازالت بان الطببعة مهددة. بالزوال من تسونامي قادم اكثر حدة وجرأة في نسف الطبيعة والمفاعالات
النوويه التي تكتسح الارض من الاعماق نتيجة الاحتباس الحراري، كم تكون غاضبه الطبيعة من الفعل الابجابي وتبعث لكم اندارات مبكره لعل تعي السلطة التنفبذيه فب امريكا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا  بادراك
الامر حرصا علي العالم والحياة والبشرمن تلك الجرثومة التي صنعها الانسان ضد اخيه الاخر للهيمنه علي ثرواتة، وهل هناك نظام اجتماعي يمنع
التفوق علي  الاخر بان كل شيء غيرمقبول في النظام الالهي، وتاتي الاجابة بان كل شيءمقبول من اجل سعاده الانسان ماقام به  بعص العلماء في
التكنولوجيا الحديثة، خذمثلا العالمة البصرية (D. teiler)حيث انصب تفكيرها العلمي علي تجاربها بان ماحشدت له كل شيء لتنبؤاتها في توظيف دقيق انبعاث الضوء علي شكل مسارب متلاحقة كومض البرق
دون انقطاع حتي وصوله كوكب الارض وتسمي الومض الاشعاعي تتواصل خيوطة رغم كل الاعتراضات تتسارع سطوع الاشعة البنفسحية التي كانت
اسرع من سرعة البرق بمئات المرات عازلة كل شيء اسمه،، عاذق،، وبهذه التجربة النظيفة النقية استطاعت تلك العالمة ان تكون مثال للموضوعية الحقة، لانها لم تدنس اسمها بالجراثيم القاتلة. وغيرها من العالمات رفضن. ان يلتحقن مع الشر وادوواته في قتل الطبيعة والحياة والبسر، َحيث تبنت
علمياتهن علي الاصطفاف  في ا رساء الطمانينة للحياة والبش، بعيدا عن التساؤلات بين الشك واليقين، واذا كان البديل القادم بحمل لنا تهديدا غير
مباشر لن النظرة العلمية ليست محكومة بالمعطيات، بل اصبحت هي التي تصنع المعطيات، بان هناك ليس مساحات ملغاة وامربع مستطيل دون اهميه الكل في الادوار يصنعن النتاح الجزئي، الكل من هولا ء يلحئون الي،، المحايده، الي الملاخظة الي ثورة الالهام المبكر لصتع الحدث، وخين يدرك العالم تجربته بأنها مخزون هائل من المعاني من الجمل. والرؤيا جاءت من لحظة تأنل لاكتشاف الروح تقابلت مع الصنت والهدوء برفقة االحدس والالهام المبكر لصنع الحدث وحين يسقط التفكيرعلي الارض، يدرك تماما بانه انجاز عظيم، وعلي العرب توحيد افكارهم ليكونوا بمستوي
افعال هؤلاء العلماء. وائلا داست العناكب ارجلهم و يبقي يتخطي علي ساق واحد بان عليهم اسئلة علمية الج  علي مفرداتها بالغاء المحميات النووية او القيام بمثلها وهما خياران لاثالث لهما علي راي المثل،، لوتحط لوتنط،، حتي لانصبح اهداف منتخبة لامريكا وعشيقاتها  يغتصبون ثرواتنا. 
بالترهيب والوعيد وعلي العرب سحب علمائهم من الغرب  والقيام بما ينتج الغرب من اجل الردع المتكافئ، وائلا تبقون تحت مطرقة الغرب وماعلي المبعوث الذي يناديكم الا البلاغ، اللهم اشهد فأني بلغت  ٠٠
         حسن علي الحلي
للنشر
  ٥،،ح١،،٢٠٢٢ الطبعة المنقحة

،، من اجل طاقه نوويه موحده للعرب،، بقلم،،حسن علي الحلي،،


من اجل طاقة نووية موحدة للعرب
اصبحت اللغة العلمية المتفردة علي اقرانها قوي مشتعلة بفوتينات الرب
لتأثيرها الحي علي اعماق النفس البشرية، حين تصل الي دقات العقل، قبل
ان تشرع عشقها علي القلوب، كان لي وقغة اخري مع علماء. الطبيعة الذين
ارادوا ان يحولوها بدقائق الي خراب مدمر خلال التجارب النووية التي كان يفكر بها العلماء بكل جزيئة من جزيئياتها المعرفية، بان استخدام العلم لهذع التجارب اصبحوضرورة ملحة لكشف اغوار اللامستحيل، ولكن كانت عواقب هذا العلم كالجاهل حين امسك عصفورا لايعرف كنهه ان يرعاه، والعلم بنفس الاحوال  يتفرد بين الانفصال والتفكير بالشعور في تطرفه، هوالذي اباح لعلماء النازية ان يجعلوا اليهود موضوعات للتجريب، من اجل دراسة حدود،، الالم،، البشري حين يساهم بمثل هذا التوجه اغتراب العلم عن المجتمع،، بينما تبقي الترابطية مع الكل بدلا ان ينغلق العلم داخل برج
الطبيعة من التجريد، حين يكتشفون  اثناء التجربة عددا من التساؤلات، وكانت الاجابة حاضرة عن سؤال غامض،، الي اي مدي يفرضون علي العالم
عبء المسؤولية بأستخدام الاسلحة القاتلة للحياة والطبيعة والبشر الذي يتخطي فوق ينابيعها ماذا يمكن يحدث اذا رفض العلماء في مشروع القتل  قد يكون من الناحبة السياسية مشروعا تدميريا في التسلح النووي والبيولوجي ضدفناء البشرية والحياة والطبيعة علي هذا الكوكب الصفير
جدا. الذي لايحتمل التجارب النوويه، دون احترام قيمة القداسة فية، ومتي
نصبح ثمن هذه التجربة التي تكونت من تلك الجزئية، الايعقل ان هناك موت حقيقي للبشر والكائنات التي تعيش في كنفنا، لقد كتبت العديدمن المقالات والقصائد العلمية ونشرت في الزمان التي كنت اعمل بها بعدتقاعدي حول تحربم الاسلحة النووية ولازالت بان الطببعة مهددة. بالزوال من تسونامي قادم اكثر حدة وجرأة في نسف الطبيعة والمفاعالات
النوويه التي تكتسح الارض من الاعماق نتيجة الاحتباس الحراري، كم تكون غاضبه الطبيعة من الفعل الابجابي وتبعث لكم اندارات مبكره لعل تعي السلطة التنفبذيه فب امريكا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا  بادراك
الامر حرصا علي العالم والحياة والبشرمن تلك الجرثومة التي صنعها الانسان ضد اخيه الاخر للهيمنه علي ثرواتة، وهل هناك نظام اجتماعي يمنع
التفوق علي  الاخر بان كل شيء غيرمقبول في النظام الالهي، وتاتي الاجابة بان كل شيءمقبول من اجل سعاده الانسان ماقام به  بعص العلماء في
التكنولوجيا الحديثة، خذمثلا العالمة البصرية (D. teiler)حيث انصب تفكيرها العلمي علي تجاربها بان ماحشدت له كل شيء لتنبؤاتها في توظيف دقيق انبعاث الضوء علي شكل مسارب متلاحقة كومض البرق
دون انقطاع حتي وصوله كوكب الارض وتسمي الومض الاشعاعي تتواصل خيوطة رغم كل الاعتراضات تتسارع سطوع الاشعة البنفسحية التي كانت
اسرع من سرعة البرق بمئات المرات عازلة كل شيء اسمه،، عاذق،، وبهذه التجربة النظيفة النقية استطاعت تلك العالمة ان تكون مثال للموضوعية الحقة، لانها لم تدنس اسمها بالجراثيم القاتلة. وغيرها من العالمات رفضن. ان يلتحقن مع الشر وادوواته في قتل الطبيعة والحياة والبسر، َحيث تبنت
علمياتهن علي الاصطفاف  في ا رساء الطمانينة للحياة والبش، بعيدا عن التساؤلات بين الشك واليقين، واذا كان البديل القادم بحمل لنا تهديدا غير
مباشر لن النظرة العلمية ليست محكومة بالمعطيات، بل اصبحت هي التي تصنع المعطيات، بان هناك ليس مساحات ملغاة وامربع مستطيل دون اهميه الكل في الادوار يصنعن النتاح الجزئي، الكل من هولا ء يلحئون الي،، المحايده، الي الملاخظة الي ثورة الالهام المبكر لصتع الحدث، وخين يدرك العالم تجربته بأنها مخزون هائل من المعاني من الجمل. والرؤيا جاءت من لحظة تأنل لاكتشاف الروح تقابلت مع الصنت والهدوء برفقة االحدس والالهام المبكر لصنع الحدث وحين يسقط التفكيرعلي الارض، يدرك تماما بانه انجاز عظيم، وعلي العرب توحيد افكارهم ليكونوا بمستوي
افعال هؤلاء العلماء. وائلا داست العناكب ارجلهم و يبقي يتخطي علي ساق واحد بان عليهم اسئلة علمية الج  علي مفرداتها بالغاء المحميات النووية او القيام بمثلها وهما خياران لاثالث لهما علي راي المثل،، لوتحط لوتنط،، حتي لانصبح اهداف منتخبة لامريكا وعشيقاتها  يغتصبون ثرواتنا. 
بالترهيب والوعيد وعلي العرب سحب علمائهم من الغرب  والقيام بما ينتج الغرب من اجل الردع المتكافئ، وائلا تبقون تحت مطرقة الغرب وماعلي المبعوث الذي يناديكم الا البلاغ، اللهم اشهد فأني بلغت  ٠٠
         حسن علي الحلي
للنشر
  ٥،،ح١،،٢٠٢٢ الطبعة المنقحة

،، تذرف الدموع،، بقلم،، حسن حوني جابر


تذرف الدموع 
          هموم عاشق 
سيل من الدموع 
         تذرفها الشموع 
يطفئ الدمع 
         ناري اللاهبة 
فاضت علي ذكراها 
   ادمعي 
قال لها أحبك 
    سقطت من العين دمعة 
تالم قلبي 
  خرجت دموعي تشاهد الحدث
ذبلت ازمنة الأمل 
   رسمت لوحة الدموع 
ذرفت عيناي الدمع 
   عزف قلبي شوقا 
سالت دمعة مداه 
     لفحته نار الهجر 
اطفأها بدموع الحنين 
    بكت عيناي شوقا 
سالت دمعتي قبل ألاوان 
     الوصال رقيب 
الدموع مكروب 
  انهمرت الدموع وعود ووعهود
ستبقى ادمعي نجوم الليل 
   دمعي يوم اللقاء 
دخان وبخور 
   حسن حوني جابر، العراق

،، محتاج تشجيع،، بقلم،، حمدي توفيق


مِحتَاج تَشجِيع 
{}{}{}{}{}{}{}{}
مِحتَاج
تَشجِيع 
مِحتَاج أسمَع مِن
كُل
أصحَابي
وِمَعَارفي كِلمة تَشجِيع 
تِسلم 
إيدَك
الله ينَور  .. حَرفك
هَادف
حَرفك
رَائع
وَالله .... وِبَديع
وِكَمان
وَاضح
وِبتتكَلم في كُل 
الموَاضِيع 
لِسَاني
سَامعكُم  بِودَاني
بِتقولُوا
عَليَا
إني أنَاني مّع إني
بَكتب
عَلشَانكُم
وِعُمري مَاكَتبت عَلشَاني
مِحتَاج
بَردُوا
تِشوُفوا  ..... حِرُوفى
فيها
طُموحَاتى
وِكَمَان  ..... خُوفى
وِسَاعَات 
جُرأه
فِ كُل  .... كَلَامى
وِبَعض
الأحيَان
فِيها  .... كِسُوفى
وَأوقَات
تِلَاقوني
مِن  .... الثُوَار
مُنَاضل
مِغوَار 
وِكمَان  ..... جَبار
بَكتب 
مَابَخفش
وِحِرُوفي مَشَاعل 
بإستِمرَار
بِتنَور
ضَلمة وِفَيها إِصرَار
عَ الحَق
أنَا بَكتْب
وِعُمر مَاكَان فىِ كَلامي
هِزَار
وِعَ الظُلم
أنا قَادر وِعُمري مَامِل
مِن
التِكرَار
وَأتحريَ الصِدق  فىِ
حِرُوفي
وَأكتب
بِعَزيمة  .... وِبإصرَار
مِحتَاج
بَردُوا
أكُون ...وِسطِيكم
أكتب
عَنكم
وأكتب  .... لِيكم
وأدعي
رَبي
تِدُوم لَمَتنا وِحِرُوفي
تِرَحب
كَدا
بِيكم !!!
********
بقلمي
الشاعر / حمدى توفيق الاستاذ المصري
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
body { font-family: Arial, sans-serif; direction: rtl; background-color: #f4f4f4; margin: 20px; } .blog-container { display: flex; flex-wrap: wrap; gap: 20px; } .blog-post { background: white; padding: 15px; border-radius: 8px; box-shadow: 0 0 10px rgba(0, 0, 0, 0.1); width: 300px; } .blog-post h3 { margin: 0; color: #333; } .blog-post p { color: #666; } .read-more { display: inline-block; margin-top: 10px; color: #007bff; text-decoration: none; } .read-more:hover { text-decoration: underline; }