أعلان الهيدر.. دار نشر تحيا مصر 🇪🇬للإبداع. المجله

الأربعاء، 5 يناير 2022

،، بين الأمس واليوم،، بقلم،، منال سليمان صالح شمس


بين الأمس واليوم 

أمسي مضى واليوم 
         أنت حاضري وغدي 
مضى اللوم والعتاب
          بين نجديك مهلكي 
كأن قلبي صام عمرا 
      ولم يرى هلالا ليفطري 
كم طرقت الأبواب 
          ترجيا والدار خوالي 
لا مجيب إلاريح تصفر 
         أين أحبابي وخلاني 
عفت الديار وهجرتها
       رحيلا إليك معشوقي 
في الشوق نموت تحرقا
    لعشق بات حاملا نعشي
وصالك سجود وتمني 
     وصلاة بين يدي خالقي 
يشتاقك النبض وحيا
      لروحي وتكون مؤنسي
إني أطوف على أبواب
            كعبة قلبك بروحي 
فأنا تتبعت بالحب يقيني 
    بالعشق تعتصره عناقيدي
شقية وأشقي القلب عند 
        عينيك ضاعت مراسيلي 
بحبر دموعي وجمرات
          الشوق تصرخ أكتبي
حروف اسمك تكتوي 
     صفحات أحلام عمري 
بعمري كله إبتدأ حبك 
      أحتاج عمرا للوصل ثاني 
وثالث ﻷموت بين 
        راحتيك وأنهي روحي
وأدفن عند قِبلة قلبك
          ليُكَبِرَ بحبك ناسكي 
شمس الحب لا تغيب 
منال سليمان صالح 
     شمس

،، من اجل طاقه نوويه موحده للعرب،، بقلم،،حسن علي الحلي،،


من اجل طاقة نووية موحدة للعرب
اصبحت اللغة العلمية المتفردة علي اقرانها قوي مشتعلة بفوتينات الرب
لتأثيرها الحي علي اعماق النفس البشرية، حين تصل الي دقات العقل، قبل
ان تشرع عشقها علي القلوب، كان لي وقغة اخري مع علماء. الطبيعة الذين
ارادوا ان يحولوها بدقائق الي خراب مدمر خلال التجارب النووية التي كان يفكر بها العلماء بكل جزيئة من جزيئياتها المعرفية، بان استخدام العلم لهذع التجارب اصبحوضرورة ملحة لكشف اغوار اللامستحيل، ولكن كانت عواقب هذا العلم كالجاهل حين امسك عصفورا لايعرف كنهه ان يرعاه، والعلم بنفس الاحوال  يتفرد بين الانفصال والتفكير بالشعور في تطرفه، هوالذي اباح لعلماء النازية ان يجعلوا اليهود موضوعات للتجريب، من اجل دراسة حدود،، الالم،، البشري حين يساهم بمثل هذا التوجه اغتراب العلم عن المجتمع،، بينما تبقي الترابطية مع الكل بدلا ان ينغلق العلم داخل برج
الطبيعة من التجريد، حين يكتشفون  اثناء التجربة عددا من التساؤلات، وكانت الاجابة حاضرة عن سؤال غامض،، الي اي مدي يفرضون علي العالم
عبء المسؤولية بأستخدام الاسلحة القاتلة للحياة والطبيعة والبشر الذي يتخطي فوق ينابيعها ماذا يمكن يحدث اذا رفض العلماء في مشروع القتل  قد يكون من الناحبة السياسية مشروعا تدميريا في التسلح النووي والبيولوجي ضدفناء البشرية والحياة والطبيعة علي هذا الكوكب الصفير
جدا. الذي لايحتمل التجارب النوويه، دون احترام قيمة القداسة فية، ومتي
نصبح ثمن هذه التجربة التي تكونت من تلك الجزئية، الايعقل ان هناك موت حقيقي للبشر والكائنات التي تعيش في كنفنا، لقد كتبت العديدمن المقالات والقصائد العلمية ونشرت في الزمان التي كنت اعمل بها بعدتقاعدي حول تحربم الاسلحة النووية ولازالت بان الطببعة مهددة. بالزوال من تسونامي قادم اكثر حدة وجرأة في نسف الطبيعة والمفاعالات
النوويه التي تكتسح الارض من الاعماق نتيجة الاحتباس الحراري، كم تكون غاضبه الطبيعة من الفعل الابجابي وتبعث لكم اندارات مبكره لعل تعي السلطة التنفبذيه فب امريكا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا  بادراك
الامر حرصا علي العالم والحياة والبشرمن تلك الجرثومة التي صنعها الانسان ضد اخيه الاخر للهيمنه علي ثرواتة، وهل هناك نظام اجتماعي يمنع
التفوق علي  الاخر بان كل شيء غيرمقبول في النظام الالهي، وتاتي الاجابة بان كل شيءمقبول من اجل سعاده الانسان ماقام به  بعص العلماء في
التكنولوجيا الحديثة، خذمثلا العالمة البصرية (D. teiler)حيث انصب تفكيرها العلمي علي تجاربها بان ماحشدت له كل شيء لتنبؤاتها في توظيف دقيق انبعاث الضوء علي شكل مسارب متلاحقة كومض البرق
دون انقطاع حتي وصوله كوكب الارض وتسمي الومض الاشعاعي تتواصل خيوطة رغم كل الاعتراضات تتسارع سطوع الاشعة البنفسحية التي كانت
اسرع من سرعة البرق بمئات المرات عازلة كل شيء اسمه،، عاذق،، وبهذه التجربة النظيفة النقية استطاعت تلك العالمة ان تكون مثال للموضوعية الحقة، لانها لم تدنس اسمها بالجراثيم القاتلة. وغيرها من العالمات رفضن. ان يلتحقن مع الشر وادوواته في قتل الطبيعة والحياة والبسر، َحيث تبنت
علمياتهن علي الاصطفاف  في ا رساء الطمانينة للحياة والبش، بعيدا عن التساؤلات بين الشك واليقين، واذا كان البديل القادم بحمل لنا تهديدا غير
مباشر لن النظرة العلمية ليست محكومة بالمعطيات، بل اصبحت هي التي تصنع المعطيات، بان هناك ليس مساحات ملغاة وامربع مستطيل دون اهميه الكل في الادوار يصنعن النتاح الجزئي، الكل من هولا ء يلحئون الي،، المحايده، الي الملاخظة الي ثورة الالهام المبكر لصتع الحدث، وخين يدرك العالم تجربته بأنها مخزون هائل من المعاني من الجمل. والرؤيا جاءت من لحظة تأنل لاكتشاف الروح تقابلت مع الصنت والهدوء برفقة االحدس والالهام المبكر لصنع الحدث وحين يسقط التفكيرعلي الارض، يدرك تماما بانه انجاز عظيم، وعلي العرب توحيد افكارهم ليكونوا بمستوي
افعال هؤلاء العلماء. وائلا داست العناكب ارجلهم و يبقي يتخطي علي ساق واحد بان عليهم اسئلة علمية الج  علي مفرداتها بالغاء المحميات النووية او القيام بمثلها وهما خياران لاثالث لهما علي راي المثل،، لوتحط لوتنط،، حتي لانصبح اهداف منتخبة لامريكا وعشيقاتها  يغتصبون ثرواتنا. 
بالترهيب والوعيد وعلي العرب سحب علمائهم من الغرب  والقيام بما ينتج الغرب من اجل الردع المتكافئ، وائلا تبقون تحت مطرقة الغرب وماعلي المبعوث الذي يناديكم الا البلاغ، اللهم اشهد فأني بلغت  ٠٠
         حسن علي الحلي
للنشر
  ٥،،ح١،،٢٠٢٢ الطبعة المنقحة

،، من اجل طاقه نوويه موحده للعرب،، بقلم،،حسن علي الحلي،،


من اجل طاقة نووية موحدة للعرب
اصبحت اللغة العلمية المتفردة علي اقرانها قوي مشتعلة بفوتينات الرب
لتأثيرها الحي علي اعماق النفس البشرية، حين تصل الي دقات العقل، قبل
ان تشرع عشقها علي القلوب، كان لي وقغة اخري مع علماء. الطبيعة الذين
ارادوا ان يحولوها بدقائق الي خراب مدمر خلال التجارب النووية التي كان يفكر بها العلماء بكل جزيئة من جزيئياتها المعرفية، بان استخدام العلم لهذع التجارب اصبحوضرورة ملحة لكشف اغوار اللامستحيل، ولكن كانت عواقب هذا العلم كالجاهل حين امسك عصفورا لايعرف كنهه ان يرعاه، والعلم بنفس الاحوال  يتفرد بين الانفصال والتفكير بالشعور في تطرفه، هوالذي اباح لعلماء النازية ان يجعلوا اليهود موضوعات للتجريب، من اجل دراسة حدود،، الالم،، البشري حين يساهم بمثل هذا التوجه اغتراب العلم عن المجتمع،، بينما تبقي الترابطية مع الكل بدلا ان ينغلق العلم داخل برج
الطبيعة من التجريد، حين يكتشفون  اثناء التجربة عددا من التساؤلات، وكانت الاجابة حاضرة عن سؤال غامض،، الي اي مدي يفرضون علي العالم
عبء المسؤولية بأستخدام الاسلحة القاتلة للحياة والطبيعة والبشر الذي يتخطي فوق ينابيعها ماذا يمكن يحدث اذا رفض العلماء في مشروع القتل  قد يكون من الناحبة السياسية مشروعا تدميريا في التسلح النووي والبيولوجي ضدفناء البشرية والحياة والطبيعة علي هذا الكوكب الصفير
جدا. الذي لايحتمل التجارب النوويه، دون احترام قيمة القداسة فية، ومتي
نصبح ثمن هذه التجربة التي تكونت من تلك الجزئية، الايعقل ان هناك موت حقيقي للبشر والكائنات التي تعيش في كنفنا، لقد كتبت العديدمن المقالات والقصائد العلمية ونشرت في الزمان التي كنت اعمل بها بعدتقاعدي حول تحربم الاسلحة النووية ولازالت بان الطببعة مهددة. بالزوال من تسونامي قادم اكثر حدة وجرأة في نسف الطبيعة والمفاعالات
النوويه التي تكتسح الارض من الاعماق نتيجة الاحتباس الحراري، كم تكون غاضبه الطبيعة من الفعل الابجابي وتبعث لكم اندارات مبكره لعل تعي السلطة التنفبذيه فب امريكا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا  بادراك
الامر حرصا علي العالم والحياة والبشرمن تلك الجرثومة التي صنعها الانسان ضد اخيه الاخر للهيمنه علي ثرواتة، وهل هناك نظام اجتماعي يمنع
التفوق علي  الاخر بان كل شيء غيرمقبول في النظام الالهي، وتاتي الاجابة بان كل شيءمقبول من اجل سعاده الانسان ماقام به  بعص العلماء في
التكنولوجيا الحديثة، خذمثلا العالمة البصرية (D. teiler)حيث انصب تفكيرها العلمي علي تجاربها بان ماحشدت له كل شيء لتنبؤاتها في توظيف دقيق انبعاث الضوء علي شكل مسارب متلاحقة كومض البرق
دون انقطاع حتي وصوله كوكب الارض وتسمي الومض الاشعاعي تتواصل خيوطة رغم كل الاعتراضات تتسارع سطوع الاشعة البنفسحية التي كانت
اسرع من سرعة البرق بمئات المرات عازلة كل شيء اسمه،، عاذق،، وبهذه التجربة النظيفة النقية استطاعت تلك العالمة ان تكون مثال للموضوعية الحقة، لانها لم تدنس اسمها بالجراثيم القاتلة. وغيرها من العالمات رفضن. ان يلتحقن مع الشر وادوواته في قتل الطبيعة والحياة والبسر، َحيث تبنت
علمياتهن علي الاصطفاف  في ا رساء الطمانينة للحياة والبش، بعيدا عن التساؤلات بين الشك واليقين، واذا كان البديل القادم بحمل لنا تهديدا غير
مباشر لن النظرة العلمية ليست محكومة بالمعطيات، بل اصبحت هي التي تصنع المعطيات، بان هناك ليس مساحات ملغاة وامربع مستطيل دون اهميه الكل في الادوار يصنعن النتاح الجزئي، الكل من هولا ء يلحئون الي،، المحايده، الي الملاخظة الي ثورة الالهام المبكر لصتع الحدث، وخين يدرك العالم تجربته بأنها مخزون هائل من المعاني من الجمل. والرؤيا جاءت من لحظة تأنل لاكتشاف الروح تقابلت مع الصنت والهدوء برفقة االحدس والالهام المبكر لصنع الحدث وحين يسقط التفكيرعلي الارض، يدرك تماما بانه انجاز عظيم، وعلي العرب توحيد افكارهم ليكونوا بمستوي
افعال هؤلاء العلماء. وائلا داست العناكب ارجلهم و يبقي يتخطي علي ساق واحد بان عليهم اسئلة علمية الج  علي مفرداتها بالغاء المحميات النووية او القيام بمثلها وهما خياران لاثالث لهما علي راي المثل،، لوتحط لوتنط،، حتي لانصبح اهداف منتخبة لامريكا وعشيقاتها  يغتصبون ثرواتنا. 
بالترهيب والوعيد وعلي العرب سحب علمائهم من الغرب  والقيام بما ينتج الغرب من اجل الردع المتكافئ، وائلا تبقون تحت مطرقة الغرب وماعلي المبعوث الذي يناديكم الا البلاغ، اللهم اشهد فأني بلغت  ٠٠
         حسن علي الحلي
للنشر
  ٥،،ح١،،٢٠٢٢ الطبعة المنقحة

،، تذرف الدموع،، بقلم،، حسن حوني جابر


تذرف الدموع 
          هموم عاشق 
سيل من الدموع 
         تذرفها الشموع 
يطفئ الدمع 
         ناري اللاهبة 
فاضت علي ذكراها 
   ادمعي 
قال لها أحبك 
    سقطت من العين دمعة 
تالم قلبي 
  خرجت دموعي تشاهد الحدث
ذبلت ازمنة الأمل 
   رسمت لوحة الدموع 
ذرفت عيناي الدمع 
   عزف قلبي شوقا 
سالت دمعة مداه 
     لفحته نار الهجر 
اطفأها بدموع الحنين 
    بكت عيناي شوقا 
سالت دمعتي قبل ألاوان 
     الوصال رقيب 
الدموع مكروب 
  انهمرت الدموع وعود ووعهود
ستبقى ادمعي نجوم الليل 
   دمعي يوم اللقاء 
دخان وبخور 
   حسن حوني جابر، العراق

،، محتاج تشجيع،، بقلم،، حمدي توفيق


مِحتَاج تَشجِيع 
{}{}{}{}{}{}{}{}
مِحتَاج
تَشجِيع 
مِحتَاج أسمَع مِن
كُل
أصحَابي
وِمَعَارفي كِلمة تَشجِيع 
تِسلم 
إيدَك
الله ينَور  .. حَرفك
هَادف
حَرفك
رَائع
وَالله .... وِبَديع
وِكَمان
وَاضح
وِبتتكَلم في كُل 
الموَاضِيع 
لِسَاني
سَامعكُم  بِودَاني
بِتقولُوا
عَليَا
إني أنَاني مّع إني
بَكتب
عَلشَانكُم
وِعُمري مَاكَتبت عَلشَاني
مِحتَاج
بَردُوا
تِشوُفوا  ..... حِرُوفى
فيها
طُموحَاتى
وِكَمَان  ..... خُوفى
وِسَاعَات 
جُرأه
فِ كُل  .... كَلَامى
وِبَعض
الأحيَان
فِيها  .... كِسُوفى
وَأوقَات
تِلَاقوني
مِن  .... الثُوَار
مُنَاضل
مِغوَار 
وِكمَان  ..... جَبار
بَكتب 
مَابَخفش
وِحِرُوفي مَشَاعل 
بإستِمرَار
بِتنَور
ضَلمة وِفَيها إِصرَار
عَ الحَق
أنَا بَكتْب
وِعُمر مَاكَان فىِ كَلامي
هِزَار
وِعَ الظُلم
أنا قَادر وِعُمري مَامِل
مِن
التِكرَار
وَأتحريَ الصِدق  فىِ
حِرُوفي
وَأكتب
بِعَزيمة  .... وِبإصرَار
مِحتَاج
بَردُوا
أكُون ...وِسطِيكم
أكتب
عَنكم
وأكتب  .... لِيكم
وأدعي
رَبي
تِدُوم لَمَتنا وِحِرُوفي
تِرَحب
كَدا
بِيكم !!!
********
بقلمي
الشاعر / حمدى توفيق الاستاذ المصري

،، محتاج تشجيع،، بقلم،، حمدي توفيق


مِحتَاج تَشجِيع 
{}{}{}{}{}{}{}{}
مِحتَاج
تَشجِيع 
مِحتَاج أسمَع مِن
كُل
أصحَابي
وِمَعَارفي كِلمة تَشجِيع 
تِسلم 
إيدَك
الله ينَور  .. حَرفك
هَادف
حَرفك
رَائع
وَالله .... وِبَديع
وِكَمان
وَاضح
وِبتتكَلم في كُل 
الموَاضِيع 
لِسَاني
سَامعكُم  بِودَاني
بِتقولُوا
عَليَا
إني أنَاني مّع إني
بَكتب
عَلشَانكُم
وِعُمري مَاكَتبت عَلشَاني
مِحتَاج
بَردُوا
تِشوُفوا  ..... حِرُوفى
فيها
طُموحَاتى
وِكَمَان  ..... خُوفى
وِسَاعَات 
جُرأه
فِ كُل  .... كَلَامى
وِبَعض
الأحيَان
فِيها  .... كِسُوفى
وَأوقَات
تِلَاقوني
مِن  .... الثُوَار
مُنَاضل
مِغوَار 
وِكمَان  ..... جَبار
بَكتب 
مَابَخفش
وِحِرُوفي مَشَاعل 
بإستِمرَار
بِتنَور
ضَلمة وِفَيها إِصرَار
عَ الحَق
أنَا بَكتْب
وِعُمر مَاكَان فىِ كَلامي
هِزَار
وِعَ الظُلم
أنا قَادر وِعُمري مَامِل
مِن
التِكرَار
وَأتحريَ الصِدق  فىِ
حِرُوفي
وَأكتب
بِعَزيمة  .... وِبإصرَار
مِحتَاج
بَردُوا
أكُون ...وِسطِيكم
أكتب
عَنكم
وأكتب  .... لِيكم
وأدعي
رَبي
تِدُوم لَمَتنا وِحِرُوفي
تِرَحب
كَدا
بِيكم !!!
********
بقلمي
الشاعر / حمدى توفيق الاستاذ المصري

،، ثملت بحبك،، بقلم،، الشاعره،، هدي عبده


ثملت بحبك
__________________
لا أستطيع أن أمنع قلبي
من دقاته
أضرم قلبي حنينا وتلهفت أشواقي
زاد فكري بذكرياتك في خاطري
زرت مكان تلاقينا 
وظللت أدعو ربي أن بك ألتقي
فقد أخفيتك بقلبي
زرعتك بين جوانحي
ملكت حياتي فأنا ملكة إحساسك
غفوت في حشاشتك
بين نبضك واحرفك تجدني
في غرامك متيمة
بناظري سحرتك
تغلغلت في دمك
ستظل دوما أنت لي
حبا وروحا وكل حكاياتي
سأحتضن جنونك بكل يقين
أنت شمسي ونور قمري فى المساء 
سأختبأ في آخر الليل بعيناك
ستظل أحلامي بعيوني سهرانه
أسمعني صوتك الحنون
أوقد أحاسيسي ووجداني
بسحرك وحكاياتك
أعشق روحك أنطق بإسمك فتذوب الحروف على شفتاي
سكنت محياي
أحبك حبيبي
اليك أكتب ✍️
__________________
هدى عبده ✍️
يتم التشغيل بواسطة Blogger.