مجله تحيا مصر 🇪🇬للإبداع

.. غزه تناجي.. بقلم. سمير شراويد

غزه تناجي ياألهي انت المدد.. 

امتي تشاهد ابادتي ولا تنتفض

     كلمات الشاعر. سمير شراويد 

   إلي متي؟!!! وكم رقم غزه تنادي

   اين العرب لاعرب  ذبح ولادي

   حب المناصب مقامكم  يواسي

   انتم حراسه لمعتدي لنا يعادي

   عار وعار صمتكم كما الكراسي

   حبر القلم من دموع في مدادي

   طال الحصار والمدي سجن دياري

   آه قدسنا دمي فدا أقصي بلادي

   أمه محمد  انتفاضه لا نبالي

   دوما نقول حسبنا الله مرادي

   فما جري صار كتابا للمذابح

   لا لا نساوم لانفاوض لاتصالح

   كل الكراسي من مناصب إذ مصالح

   حب الدماء المعتدي في بحر سابح

   عن الديار كم رحل لاجئ عنا ونازح

   قتل الطفوله وجع لا لا نسامح

   إن الضحايا طيفها لالا تصافح

   تاريخنا من الصراع حقنا شارح

   ارضي وعرضي المقاومه تكافح

   بات العرب للمهانه رمز فاضح

غزه تناجي ياألهي انت المدد

     كلمات الشاعر. سمير شراويد 

هل يعقل مانراه اهل غزه اباده مقصوده  للتهجير القسري وهي صامده وتقرأ الشهاده كل لحظه لأن الموت يحاصرها لنيل الشهاده إما ضربا وقصفا او الموت جوعا. اذ لاغذاء ولادواء ولاشراب والمساعدات اصبحت بأمر واستئذان اسرائيل ياللعار علي النخوه والرجال. 
والدوله التي بها حرم الرسول عليه افضل الصلاة والسلام. ولااحب ذكر اسمها من الاشمئزاز  لو مات طفل من بيت اصحاب السمو والجلاله الكاذبه لفرض الحداد علي المملكه في حين اقامت مهرجانا للرقص والغناء في تحدي سافر لمشاعر المسلمين وكأن اطفال غزه لاتحرك ضمائرهم. وكان الختام مؤتمر الخزي والعار علي اراضيهم وكان الافضل الصمت ولاينعقد. ولكني اقول لهم حذاء طفل غزه عند الله اشرف وانبل واطهر منكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق