إلَى رفيقة دربي
الْبَحْر الْكَامِل
الرُّوح تَرَخص حِين أَذْكُر اسْمُكم
تِلْكَ الْحَقِيقة قلبي في دولة قًطْر
وَنُظِمَتْ فِي بَعْضِ الْحُرُوفِ قصائدي . .
فَأَنَا عشقتُك أَنْتَ يَا أَغْلَى البَشَر . .
مّا زَال طيفك فِي فُؤَادِي سَاكِنًا . . .
يَا مَنْ ببعدك إن قلبي انفطر
بخصالكم قَدْ عِشْت عُمْرِي شَاكِرًا . .
رَبِّ السَّمَاءِ وَمَا وَهَبَنِي مِنْ دُرَر . .
قَدْ بِتّ اعشق قربكم يَا مُقْلَتِي . .
حَتَّى شَعَرْت بنَار قلبي تُستَعَر . . .
الْقَلْب فِيكُم قَد تَمَادَى
حَبَّة
وَاللَّيْل أَظْلَمُ مِنْ غيابك يَا قَمَر . . .
وَلِسَانٌ حَالِي قَدْ بَدَا لِي عاجزاِِ
فَلَقَد عشقتك عَشِق أَرْضِي لِلْمَطَر
يَا مَنْ قَضَيْت الْعُمْر أَنْشَد قُرْبَهَا . .
وَالْبُعْد عَنْك جَرِيمَةٍ لَا تُغْتَفَر
رَشَاد قُدُومِي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق