جميل هذا المنظر في شرفة وكانها تطل على أجواء في المدن الباريسية او روما تختال فيها رووعة المدن والنهر يجري فتراه يضفي متعة النظر لامواج تتلاطمها جدران البيوت ...
ووردة في المكان تحاورك والضوء بسري لتشعر بالمتعة وعلى الأريكة تحكي مع رفقة تأتي ....
خيوط النهار ترسل وبيوت المدينة تحكي كيف هو الليل يمر وشرفة البيت تنتظر امسبات فيها المنظر باهر ...
يكاد. الوقت يغمر بالشوق في شرفة البيت تتامل وكانك ترسم لوحة غاية في الجمال والانبهار ...
وحنبن الوقت يمر لتنتظر مزيد من الثلج والمطر يروي مع قيثارة. الحب والوعد تغني
لهذا. المنظر فمع مزيد من التأمل والشوق والابداع في الوصف ....
زينة الكندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق