. لعروبتنا شجرة ميلاد
أنتعلمْ
كم للتضامن كنا
كم من التجارب خضنا
كم من الألم المباح عشنا
وكم من الوعي لوحدتنا أيقنا
ولم نتعلم
العالم تخطى حلمه صَنَّعَ الذكاء وما تعلمنا
لم نتخطَ رغبةً بالانتقام من بعضنا وما زلنا
فويلٌ لأمةٍ بالأنتقامِ تعاقبُ
وويلٌ لمن بالقتلِ سنَ كتاب
فكل سنة
وعام ونحن
بصحة وسلام
. .. . .. . .. . .. . نبقى نيام . .. . .. . .. . .. .
المهندس .. .
حسن يعقوب الحمداني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق