،، خاطره،، بقلم،، احمد محرم القاضي

خاطره.

وعدتك 

الااكتب عنك      فكتبت 

وعدتك

ان اتوب عن ذنبي   فما تبت

فحبك ذنبا    واني بذنبي مجاهرا

وعدتك 

ونسيت اني وعدت 

فكيف انساك وقد مت اشتياقا

وعدتك 

وحبك يسكن فؤادي.

فيا ويل قلب يموت اشتياقا

كلمات احمد محرم القاضي

،، خاطره،، بقلم،، احمد محرم القاضي

خاطره.

وعدتك 

الااكتب عنك      فكتبت 

وعدتك

ان اتوب عن ذنبي   فما تبت

فحبك ذنبا    واني بذنبي مجاهرا

وعدتك 

ونسيت اني وعدت 

فكيف انساك وقد مت اشتياقا

وعدتك 

وحبك يسكن فؤادي.

فيا ويل قلب يموت اشتياقا

كلمات احمد محرم القاضي

،، خاطره،، بقلم،، احمد محرم القاضي

خاطره.

وعدتك 

الااكتب عنك      فكتبت 

وعدتك

ان اتوب عن ذنبي   فما تبت

فحبك ذنبا    واني بذنبي مجاهرا

وعدتك 

ونسيت اني وعدت 

فكيف انساك وقد مت اشتياقا

وعدتك 

وحبك يسكن فؤادي.

فيا ويل قلب يموت اشتياقا

كلمات احمد محرم القاضي

،، يدوب اسبوع،، كلمات،، ايمن شتا

#يدوب_اسبوع

#كلمات_ايمن_شتا 

لا مش هضيع بعدك..

ولا هتمني ارجعلك..

ولا هشكي ولا اتعذب..

 ولا هعتب واسمعلك..

خلاص وصلنا لنهاية..

خلاص قولنا اللي جوانا..

 دا حتى ودعنا مش راضي..

 يطول حبة ويانا..

مشاعرنا دفناها..

وسيبنا الحب وياها..

وهيعدي يدوب اسبوع..

نلاقي روحنا نسيناها...

خلاص وصلنا لنهاية

دا حتى ودعنا مش راضي

يطول حبة ويانا. 

وهيعدي يدوب اسبوع

وبكرة الذكرى تنسانا

....

ايمن شتا

،، صرير الأقلام،، بقلم،، ياسر تركي

صرير الأقلام

التعدد

في كل صوره

 سنه إلهيه وطبيعه بشريه. لانجد مثالا في القران الكريم أستخداما للافعال التي تفيد التوحدالكلي. النافي للخصوصيه بل العكس تماما فقد قال الله تعالي في سورة الحجرات {ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكروأنثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم } التعارف يقتضي الاعتراف المتبادل بالخصوصيات الذاتيه التي تتحرك في إطار الفطره الانسانيه الجامعه. لذلك كان من الضروري أن نبحث في كيفية التعايش بين الموكونات المتعدده بدل الحديث عن مشروعية وجودها.بل القران أستخدم لفظ التأليف ولم يستخدم لفظ التوحيد حتي بين الجماعه الواحده{فألف بين قلوبكم}.ولم يقل هو الذي وحد بين قلوبكم.لأن التأليف يقتضي الاحتفاظ بالخصوصيات المميزه.والتوحد يؤدي الي الزوبان وفقدان هذه الخصوصيات وهو أمر منافي للطبيعه البشريه.

ياسرتركي🌷🌷🌷

،، صرير الأقلام،، بقلم،، ياسر تركي

صرير الأقلام

التعدد

في كل صوره

 سنه إلهيه وطبيعه بشريه. لانجد مثالا في القران الكريم أستخداما للافعال التي تفيد التوحدالكلي. النافي للخصوصيه بل العكس تماما فقد قال الله تعالي في سورة الحجرات {ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكروأنثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم } التعارف يقتضي الاعتراف المتبادل بالخصوصيات الذاتيه التي تتحرك في إطار الفطره الانسانيه الجامعه. لذلك كان من الضروري أن نبحث في كيفية التعايش بين الموكونات المتعدده بدل الحديث عن مشروعية وجودها.بل القران أستخدم لفظ التأليف ولم يستخدم لفظ التوحيد حتي بين الجماعه الواحده{فألف بين قلوبكم}.ولم يقل هو الذي وحد بين قلوبكم.لأن التأليف يقتضي الاحتفاظ بالخصوصيات المميزه.والتوحد يؤدي الي الزوبان وفقدان هذه الخصوصيات وهو أمر منافي للطبيعه البشريه.

ياسرتركي🌷🌷🌷

،، ففروا إلي الله،، بقلم،، رمضان محمد محمود

.... ففروا  الى  الله

كل أنواع الفرار يسبقه حرف مِن 

إلا فراراََ واحداََ يسبقه حرف إلى 

من فرَّ إليه قد نال كل الرضا 

إن بات في ليلاه أو ضحى

رب ردنا اليك ردا جميلا 

فنحن المذنبون يا رب العلى

نحن التائهين لا مأوى لنا 

ليتنا نؤمن بالقدر وما جرى 

 نحمد الله على كل حال

فالحمد يرطب النفوس كالندى 

قل للذي ينسى ذكر ربه 

لا تتبع شيطانك والهوى

أدب النفس على القناعة 

طَلِّقْ الدنيا فهي الفتنة الكبرى

لا تنس قول ربك في كتابه

ولا الآخرة خير لك من الأولى 

 بقلمي رمضان محمد محمود