بحث هذه المدونة الإلكترونيةSamir nageeb 85blogspot. com

.. غزه غزه غزه. للشاعر.. محمد عطا



غَزَّهُ. غَزُّهُ. غَزَّهَ
( الْيَوْمَ السَّابِعُ وَالسِّتِّينَ )
( الثُّلَاثَاءَ ٢٠٢٣/١٢/١٢م )
الْعُدْوَانُ الْخُمَاسِيُّ
------------------------------
تَذَكَّرُوا أَيَّامَ الْعُدْوَانِ الثُّلَاثِيِّ
وَتَحَالُفُ الشَّيَاطِينِ بِالْعُدْوَانِ
فَرَنْسَا مَعَ بِرِيطَانْيَا بِالْجَبْرُوتِ
وَمَعَ الْكِيَانِ الصَّهْيُونِيِّ الْجَبَّانِ
وَبِكُلِّ أَدَوَاتِ الدَّمَارِ الْمُسْتَطِيرِ
وَ تَعَرَّضُوا وَقْتَهَا لِمَرَارَةِ الْهَوَانِ
الْيَوْمَ يُعِيدُ التَّارِيخَ مَرَّةً أُخْرَى
مَا حَدَثَ مِنْ سَفَهٍ أَمَامَ الْعِيَانِ
الْيَوْمَ وَ الْعُدْوَانُ صَارَ خُمَاسِيًّا
بِإِلَاضَافَةٍ لِلْأَلْمَانِ مَعَ الْأَمْرِيكَانِ
لَكِنَّ رِجَالَ غَزَّةَ الِاحْرَارَ يُقَاتِلُونَ
وَ كَمَا الْأَسْوَدُ وَ تَصُولُ بِالْمَيْدَانِ
وَلَا يَطْلُبُونَ الْمَعُونَةَ عِنْدَ الْبَشَرِ
بِإِيمَانِهِمْ الشَّدِيدَ بِقُدْرَةِ الرَّحْمَنِ
عِنْدَمَا تَخَلَّى عَنْهُمْ جَمِيعُ النَّاسِ
وَأَنَّ النَّصْرَ عِنْدَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْمَنَّانِ
بَقَلَمٍ
مُحَمَّدُ عَطَااللَهُ عَطَا.مِصْرُ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق