سفير المحبة والسلام
الشاعر : د فهد المحمد الثاني
عهد الوفى
جار الزمان علينا والجور قنطار
ناس تجوع و تعرى وناس تاكل في. القنطار
علمتنا الأمثال. الجار للجار
ولو جار
و صحون الاكل يتناوشوها
من على الأسوار
ما ينام الجار قبل ما يطمئن
على . حال الجار
وعند الصبح الناس في الدروب إلى الأراضي انتشار
تبادل في الأحاديث والضحكات والأخبار
وان مررت . في التنور وصحت على البركة ياجار
ركض ورغيف الخبز في
ايده تفضل مالحنا ياجار
كان في محبة و الفة
و للأعراض الجار ستار
اصبحنا في عصور
الانترنت والعقل احتار
الأخ يعتدي على اخته
والجار يبصبص على الجار
كل واحد نافش ريشه
وعامل مختار
يتشمت في جاره. اذا
الزمان عليه جار
حق الجار على الجار .ليه
رش السحر في الأسحار
اين عهد الوفى وحق الجار
على الجار
يا بشر . رسول المحبة
اوصى في سابع جار
كان جاره يهودي ويرمي
الوسخ. امام باب الدار
لما خرج النبي ولم يجد
القذارات. لليهودي زار
والمعتصم انتخا لشرف
امرأة من يهودي غدار
ياناس الله انعم علينا
بالانترنت الجبار
مثل السكين في حدين
استخدمه بحذر ولا تحتار
اطمئن على الأهل والاصحاب
من خلاله والزوار
لا تخون . ولا تنم . ولا
تفضح الأسرار
كل بيت فيه مشاكل وعيوب .وربك الستار
استر جارك ولا تفضحه
ترى الدولاب دوار
ارجع للعادات والتقاليد
وحب الشرف والجار
ابدي .للجار المحبة والاحترام وكون كاتم الاسرار
الدنيا يلي زرعته اليوم رح تحصده بالغد، بدون خيار
السموح من الأشراف .تراني
صريح وصادق فقير الحال
الشاعر د فهد المحمد الثاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق