أعيدي لي أحلامي . .
قال معاتباً لماذا توقفتي عن زيارة أحلامي ؟
هل أنتي غاضبةً مني ؟ أم لم تعد تستهويكي أحلامي ؟
كنتُ أنام فقط لأراكي ، لأسمع صوتكي العذب يداعب إحساسي ، وعيناي تغازل عيناكي
في شوق لحلمٍ أخر يجمعنا .
لقد رحلت برحيلكي أحلامي ، فبات السهر رفيق ليلي فما عاد النوم يغريني .
عودي حبيبتي . .
وأعيدي لي أحلامي أعيدي راحتي وسلامي . .
✍ بقلمى : #إيمان_البدرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق