بحث هذه المدونة الإلكترونيةSamir nageeb 85blogspot. com

،، صرير الأقلام،، بقلم،، ياسر تركي


صرير الأقلام
التعدد
في كل صوره
 سنه إلهيه وطبيعه بشريه. لانجد مثالا في القران الكريم أستخداما للافعال التي تفيد التوحدالكلي. النافي للخصوصيه بل العكس تماما فقد قال الله تعالي في سورة الحجرات {ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكروأنثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم } التعارف يقتضي الاعتراف المتبادل بالخصوصيات الذاتيه التي تتحرك في إطار الفطره الانسانيه الجامعه. لذلك كان من الضروري أن نبحث في كيفية التعايش بين الموكونات المتعدده بدل الحديث عن مشروعية وجودها.بل القران أستخدم لفظ التأليف ولم يستخدم لفظ التوحيد حتي بين الجماعه الواحده{فألف بين قلوبكم}.ولم يقل هو الذي وحد بين قلوبكم.لأن التأليف يقتضي الاحتفاظ بالخصوصيات المميزه.والتوحد يؤدي الي الزوبان وفقدان هذه الخصوصيات وهو أمر منافي للطبيعه البشريه.
ياسرتركي🌷🌷🌷

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق